73

Öğlen Vakti Parlaklığı

وهج الظهيرة

Türler

وكيف وأيام الزمان مطية

أزمتها في كف أخرق معجل

ومن عاش يوما بعد يوم فإنما

يقطع منه مفصل بعد مفصل

دعوني أسر في ساحة العيش مفردا

مغمى، فلا أدري مصيري وأولي

ولا تعذلوني إن يئست فإنني

أرى اليأس أعلى من رجاء المذلل

أروني رجاء فوق يأسي فأنبري

إليه وعدوا عن رجاء التسفل

Bilinmeyen sayfa