56

Öğlen Vakti Parlaklığı

وهج الظهيرة

Türler

نفسي المقابر في أسلاخ أحياء

في كل دار شباب ينهضون بها

إلى العلا بين جيران وأعداء

لا يحفلون أعاشوا وهي ناجية

أم أصبحوا طي أرماس وإحناء

يعلو بهم ذكر من بادوا ومن لحقوا

وأنتم عار آباء وأبناء

أإنكم بشر؟! إني برئت إذن

من آدم حين يدعوني وحواء

قدوا ملابسكم عنكم فإن لكم

Bilinmeyen sayfa