نفسي المقابر في أسلاخ أحياء
في كل دار شباب ينهضون بها
إلى العلا بين جيران وأعداء
لا يحفلون أعاشوا وهي ناجية
أم أصبحوا طي أرماس وإحناء
يعلو بهم ذكر من بادوا ومن لحقوا
وأنتم عار آباء وأبناء
أإنكم بشر؟! إني برئت إذن
من آدم حين يدعوني وحواء
قدوا ملابسكم عنكم فإن لكم
Bilinmeyen sayfa