25

Öğlen Vakti Parlaklığı

وهج الظهيرة

Türler

عجبا لمحسود الرشاقة حاسد

صرعى الخطوب على رزانة موقر

حببت لي الأحزان لما صغتها

حليا على هذا الجبين النير

فدع التجارب فحمها وغبارها

لذوي مناجمها وفز بالجوهر

واخدع جليسك بالقطوب فإنني

أنا لا أغر بضاحك متنكر

هيهات توليك الطبيعة مسحة

مما تروم من الوقار المفتري

Bilinmeyen sayfa