12

تذوي في خطوط الشمس،

ومن وقت لآخر يصطادها وهج؛

فتسقط من ذاكرة الحجر. •••

المدينة التي كانت تزورها محملة بالحلوى

واللعب.

ذات نهار معتم

دفنت آخر ابتساماتها،

وأغلقت نوافذ الضوء،

وفتحت بوابة المقابر.

الثانية مساء

Bilinmeyen sayfa