============================================================
تد ب في جسم الأمة، وكتورة الزج التي قار ها رجل فارس يدعن. علي محمد استمر القتال فيها بين جهوش العماسين والزنج اكتر من أربع هشرة سنة ن ة خس وخسين وماعين وت تة سبين وماشتين آتاروا الرهب والقلق في حاضرة الخلافه حتى تم القضاء عليهم ، فأثر ضعف الخلفاء عل استقرار الأمن في البلاد الاسلاسمة (1) .
المطلب الشاند: أما الحالة الا قتصاد ية فهي بلا شك تتأثرمالحالة السماسية التي تميشها البلاد من الأمن والخوف وكثرة الحروب فكلماعم الآمن وارتفست الحروب رخصت الأسعار كا حدت في ههد السعتضد بالله والذي ولى الخلافة وممتالبال صفر من المال والأحوال فاسدة وبتوفيق من الله ثم بحسن تصرف نه كثرت الأموال وصلحت الأحوال في سافرا لاقالي (2 .
وعكس ذلك وقع فن خلافة السعتيد حيتما وقع فلاء مفرط في الحباز والعراق وبلغ كر الحنطة في بغد ار ماية وخسين دينارا 27).
وكانت ولادة ابن سرج في مغد ار مركز الشقاقة في العالم الاسلا مي واكثرها علماء فهي مقر الخلافة * والعراق منذ عهد المتوكل إلن آخر الد ولة البومهمه لم تزل له الصد ارة في العلم والأرب وحتى شيراز التي ولى القضاء فمها في أول أسره كانت مركزاللعلم والأرب .
الطلب الشالت: وكان عصره زاخرا بالعلماء الأفذان في كافة العلوم في التفسير والحد يث والفقه والأصول واللغة والأدب وفيرها، تذكر شهم على سبيل المتال 1) مرج الذهب للمودي /194-65 1-6 60-102، وتارخ الاسلام ابراهيم حسن 209/3-1 1 2-111 * (2) البداية والشهاية 91/11 (2) تاريخ الخلفاء للسيوطي ص337 .
Sayfa 8