============================================================
ظهر على يديه من الخوارق المنقولة تواترا وإلا لزمه الكفر بشوعة موسى ان كفر بنبوءة محمد (صلعم) إذ الطريق في الاثبات واحد وتربد معجزة نبينا (صلعم (1232) بأنها اقرب وأكثر ومشاهده الآية العقلمى وهى القرآن العظيم، أبفاه الله سبحانه معجزة دائمة على وجه الدهر إلى قيام الساعة فقال اليهودى : أتا أقر وبصحة نبوءته] (1233) ورساك لمتا وقع من هذه الدلائل لكن أخصصها بالعرب فلا (تلزمنا) (1234) نحن قال له المسلم : فالآن وجب عليك الدخول في الاسلام لأنك أقررت بنبوهته والتبي لا يكود إلا صادقا وقد [ قال (عليه السلام) : "يعكت إلى الأحمر :15و والأسود" (1235) ونطق كتابه (بأنه) بعث إلى الناس كافة ولا ينكتك اتكار هذا لأن قتاله لكم وسبي ذراريكم وأموالكم على الدخول في الدين منقول بالتواتر فانقطع البهودى وهذه السناظرة قاطعة للعياوية أتباع أبي عينسى الإصبهانى (من اليهود) (1236) ذكره إمام الحرمين وأورد عليه حاصل هذه المناظرة المتارة السادسة واخون وماتة ناظر مسلم لطائفة من التصارى في مسألة النسخ فادعت النصارى امتناع التسخ للشرائع والأحكام فقال لهم الملم : أتقرون أن أولاد ) ب : عليه السلام بر،ت1 43) بلزمنا 19) رواه مسلم وابن حيل رالدارى
Sayfa 299