97

Din Usulleri

كتاب أصول الدين

Soruşturmacı

الدكتور عمر وفيق الداعوق

Yayıncı

دار البشائر الإسلامية-بيروت

Baskı

الأولى

Yayın Yılı

١٤١٩ - ١٩٩٨

Yayın Yeri

لبنان

جَائِز لِأَنَّهُ فِي قدرَة الله تَعَالَى مُمكن وَلَيْسَ فِيهِ وَجه من وُجُوه الاستحالة وَيجوز أَن الله تَعَالَى أكْرم وليا بِكُل آيَة يَخُصُّهُ بذلك ثَبت بِالْكتاب وَالسّنة
٧٧ - فصل
الْوَلِيّ لَا يكون أفضل من النَّبِي بل نَبِي وَاحِد أفضل من جَمِيع الْأَوْلِيَاء وبرهانه وَاضح وَالْوَلِيّ وَإِن علت دَرَجَته وَارْتَفَعت مَنْزِلَته لَا تسْقط عَنهُ الْعِبَادَات الْمَفْرُوضَة وَمن زعم أَن من صَار وليا وصل إِلَى الْحَقِيقَة سقط عَنهُ أَحْكَام الشَّرِيعَة فَهُوَ ضال على غير السَّبِيل لِأَن

1 / 163