Usul-i Fıkıh
أصول الفقه لابن مفلح
Araştırmacı
الدكتور فهد بن محمد السَّدَحَان
Yayıncı
مكتبة العبيكان
Baskı Numarası
الأولى
Yayın Yılı
1420 AH
Yayın Yeri
السعودية
Türler
Fıkıh Usulü
Son aramalarınız burada görünecek
Usul-i Fıkıh
Shams al-Din Ibn Muflih d. 763 AHأصول الفقه لابن مفلح
Araştırmacı
الدكتور فهد بن محمد السَّدَحَان
Yayıncı
مكتبة العبيكان
Baskı Numarası
الأولى
Yayın Yılı
1420 AH
Yayın Yeri
السعودية
Türler
(١) هذا اللفظ "هنا". ضرب عليه في (ظ). (٢) نهاية ١٥ من (ح). (٣) في هامش (ظ): مثال الحد والمحدود؛ الحيوان الناطق والإنسان ذكره الأصفهاني. فالحد: قولنا: الحيوان الناطق. والمحدود هو: الإِنسان. وقال القرافي: "الحد هو المحدود إِن أريد معناه، وغيره إن أريد لفظه" ذكره في التنقيح في أوله. وعبارته: وهو -أي الحد- شرح ما دل عليه اللفظ بطريق الإجمال، وهو غير المحدود إِن أريد اللفظ، ونفسه إِن أريد المعنى. (٤) في هامش (ظ): ليس المراد من المفردات أفراد الإنسان، كزيد أو عمرو أو بكر، بل المراد الأجزاء التي تركبت منها ماهية الإِنسان، كالحيوانية والنطقية، فإِن ماهية الإِنسان حاصلة منهما، فالحد -وهو الحيوان الناطق- يدل على هذه الأجزاء بالمطابقة، كدلالة البيت على جميع أجزائه، وأما دلالة الإنسان عليها فإِنها بالتضمن، كدلالة البيت على السقف؛ لأن السقف جزء من البيت. قال ابن مطهر: الحد يدل بالتفصيل على ما يدل عليه الاسم بالإجمال، فله دلالة على=
1 / 66