Usul-i Fıkıh
أصول الفقه لابن مفلح
Araştırmacı
الدكتور فهد بن محمد السَّدَحَان
Yayıncı
مكتبة العبيكان
Baskı Numarası
الأولى
Yayın Yılı
1420 AH
Yayın Yeri
السعودية
Türler
Fıkıh Usulü
Son aramalarınız burada görünecek
Usul-i Fıkıh
Shams al-Din Ibn Muflih d. 763 AHأصول الفقه لابن مفلح
Araştırmacı
الدكتور فهد بن محمد السَّدَحَان
Yayıncı
مكتبة العبيكان
Baskı Numarası
الأولى
Yayın Yılı
1420 AH
Yayın Yeri
السعودية
Türler
(١) ورد هذا الحديث بألفاظ متعددة، وطرق مختلفة: أخرجه البخاري في صحيحه ١/ ٦٤، ٣/ ٣٥، من حديث أبي سعيد. وأخرجه مسلم في صحيحه/ ٨٦ - ٨٧، من حديث ابن عمر، ومن حديث أبي سعيد، ومن حديث أبي هريرة. (٢) انظر: المسودة/ ٥٥٩. (٣) في هامش (ظ): الضروري مثل: استحالة اجتماع الضدين وكون الجسم الواحد في مكانين، فالعقلاء في هذا متساوون. قال في التمهيد: ولعمري أن العقلاء في هذا متساوون، لكن من عقله كثير يتدبر دقائق العلوم، ويتفكر في الأشياء، وليس كل الأجسام تظهر، ولا كل ضدين يعرف، وإِنما الكثير العقل يتدبر ذلك بقوى عقله. ذكره في أول الكتاب، في باب الحدود. (٤) قال في المسودة في بيان استعمالات لفظ "العقل" ... الثاني: أنه غريزة تقذف في القلب، وهو معنى رسم المحاسبي والإمام أحمد فيما حكاه عنه الحربي، وهذا هو الذي يستعد به الإِنسان لقبول العلوم النظرية وتدبر الأمور الخفية، وهذا المعنى هو محل الفكر وأصله، وهو في القلب كالنور، وضوؤه مشرق إِلى الدماغ، ويكون ضعيفًا في مبتدأ العمر، فلا يزال يربي حتى تتم الأربعون، ثم ينتهي نماؤه، فمن الناس من يكثر ذلك النور في قلبه، ومنهم من يقل، وبهذا كان بعض الناس بليدًا، وبعضهم ذكيًا، بحسب ذلك. انظر: المسودة/ ٥٥٨ - ٥٥٩. (٥) قال في المسودة -في بيان إِطلاقات العقل-/ ٥٥٩: الرابع: شيء يستفاد من التجارب يسمى عقلًا.
1 / 39