Hapis ve Mahzunların Râhatı Uns
أنس المسجون وراحة المحزون
Araştırmacı
محمد أديب الجادر
Yayıncı
دار صادر
Baskı Numarası
الأولى
Yayın Yılı
١٩٩٧ م
Yayın Yeri
بيروت
Türler
١٠٠ - رواه البيهقي في «شعب الإيمان» ٤/ ١١٤ (٤٤٧٣)، وذكره ابن كثير في تفسيره ٣/ ٢٤. (١) أنس بن عياض المدني أبو ضمرة، الإمام المحدث الصدوق توفي سنة (٢٠٠) وقد عمّر دهرا وتفرّد في زمانه. سير أعلام النبلاء ٩/ ٨٦. (٢) هشام بن سعد المدني، صدوق له أوهام مات سنة ١٦٠ هـ، تقريب التهذيب (٥٧٢). (٣) محمد بن كعب القرظي، أبو حمزة، متعبد زاهد، تابعي، كان من أئمة التفسير، سقط عليه سقف المسجد في المدينة، فمات هو وجماعة بعد سنة (١٠٨) سير أعلام النبلاء ٥/ ٦٥. (٤) قال الله تعالى: إِنَّهُ كانَ عَبْدًا شَكُورًا الإسراء:٣. (٥) كلثوم بن عمرو العتابي من أهل قنسرين قرب حلب، من شعراء الدولة العباسية، كان يتجنب غشيان السلطان قناعة وتنزها، وصيانة وتعززا، كان يلبس الصوف، ويظهر الزهد، وصله المأمون بصلات جمّة. الأنساب ١٠/ ٢٤٢.
1 / 48