115

Cümdet Ricaya

عمدة الرعاية بتحشية شرح الوقاية

وكانت له إجازة سابقة من مولانا حسين أحمد، المحدث المليح آبادي(1)، تلميذ الشيخ مولانا عبد العزيز الدهلوي(2).

ثم رجع إلى حيدر آباد سنة (ثمانين) في ربيع الآخر، ففوض إليه الوزير الممدوح نظامة العدالة العالية الديوانية، فتوجه إلى فصل الخصومات بحسن النظام إلى أن توفي هناك يوم الاثنين التاسع والعشرين من شعبان من سنة (خمس وثمانين)، وله تصانيف كثيرة مدونة سوى التعليقات المتشتتة على الكتب الدرسية، وكلها مقبولة، وعند الفضلاء محمودة، فمنها:

Sayfa 124