Ulum al-Hadith wa Mustalah
علوم الحديث ومصطلحه
Yayıncı
دار العلم للملايين
Baskı Numarası
الخامسة عشر
Yayın Yılı
١٩٨٤ م
Yayın Yeri
بيروت - لبنان
Türler
Bilinmeyen sayfa
المقدمة / 7
المقدمة / 8
المقدمة / 9
المقدمة / 10
المقدمة / 11
المقدمة / 12
المقدمة / 13
المقدمة / 14
1 / 1
(١) أبو البقاء هو أيوب بن موسى الحسيني القريمي الكفوي، كان من قضاة الأحناف وَتُوُفِّيَ سَنَةَ ١٠٩٢ هـ وهو قاض بالقدس (انظر " هدية العارفين ": ١/ ٢٢٩ و" إيضاح المكنون ": ١/ ٢٥١ / ٢٨٠).
1 / 3
(١) " كليات أبي البقاء ": ص ١٥٢ (ط. الأميرية سنة ١٢٨٠ هـ). (٢) " فتوح البلدان " للبلاذري: ص ٢٩. (٣) هو يحيى بن زياد الديلمي، أحد نُحاة الكوفة وأئمتها المشهورين في اللغة، له كتاب في معاني القرآن. تُوُفِّيَ سَنَةَ ٢٠٧ (انظر " طبقات الزبيدي ": ١٤٦). (٤) انظر: " قواعد التحديث ": ص ٢٥. (٥) " الأغاني ": ٢١/ ١٥٠. (٦) " الأغاني ": ١٤/ ٤٧. (٧) " الأغاني ": ١٠/ ١٢٠. (٨) [سورة الطور، الآية: ٣٤]. (٩) [سورة الزمر، الآية: ٢٣].
1 / 4
(١) " التدريب ": ٤. (٢) " سنن ابن ماجه ": ١/ ١٨، رقم الحديث ٤٦ تحقيق محمد فؤاد عبد الباقي. (٣) " صحيح البخاري ". كتاب الرقاق. رقم ٥١.
1 / 5
(١) من ذلك ما يراه عبد الرحمن بن مهدي (- ١٩٨) «مِنْ أَنَّ سُفْيَانَ الثَّوْرِيَّ إِمَامٌ فِي الحَدِيثِ، وَالأَوْزَاعِيَّ إِمَامٌ فِي السُنَّةِ وَلَيْسَ بإِمَامٍ فِي الحَدِيثِ، وَمَالِكُ بْنُ أَنَسٍ إِمَامٌ فِيهِمَا جَمِيعًا». انظر " الزرقاني على الموطأ ": ١/ ٤ وقابله بـ «Trad Islam.١٢، ١٤» . (٢) " الفهرست " لابن النديم: ص ٢٢٠. (٣) انظر " الأغاني ": ٧/ ١١٩ وفيما يتعلق بالبدعة: ٧/ ١١٤. (٤) [سورة الأحزاب، الآيتان: ٣٨ و٦٢]. (٥) سنن ابن ماجه ١/ ١٦ رقم الحديث ٤٢.
1 / 6
(١) راجع فصل - الرحلة في طلب الحديث - من هذا الكتاب. (٢) " صحيح البخاري ". الاعتصام. رقم ٦. (٣) " سنن الترمذي ": ١/ ٥١. (٤) " الأغاني ": ٢١/ ١٤٤. (٥) " سنن ابن ماجه ": ١/ ١٧ رقم ٤٥. (٦) " سنن أبي داود ": ٤/ ٢٨٠ رقم ٤٦٠٦.
1 / 7
(١) " البخاري ". الاعتصام. رقم ٤. (٢) " سنن أبي داود ": ٢/ ٣٦٨ رقم ٢٢٥٠. (٣) " الجامع لأخلاق الراوي ": ٢/ ٢٢. (٤) " الجامع ": ٢/ ٢٤. (٥) " الجامع ": ٢/ ٢٦. (٦) " الجامع ": ٢/ ٢٨. (٧) " الجامع ": ٢/ ٢٨ أَيْضًا. (٨) " الجامع ": ٢/ ٢٩.
1 / 8
(١) " المشتبه في أسماء الرجال " للذهبي، نشر جنغ Jong، ص ٢٦٩. (٢) وعلى طريقة المستشرقين في إحصاء الجزئيات واستقراء التفصيلات، قام جولدتسيهر بجمع طائفة حسنة من المعلومات عن إحياء السُنَّةِ في مختلف العصور الإسلامية، وليس لنا اعتراض على النتيجة التي خرج بها من دراسته لهذه الناحية بالذات، فقد أثبت أنَّ إحياء السُنَّةِ كان يرادف غالبًا العمل على نشرها وتثبيتها في نفوس الأفراد. وانظر: Muhammedanisches Recht، in Theorie und Wirklich Keit (Zeitschrift f. vergleich) .Rechtswissenschatt، VIII، ٤٠٩ sq.
1 / 9
(١) " تدريب الراوي ": ص ٤.
1 / 10
(١) " التقريب ": ص ٤. (٢) من تلك الاصطلاحات أنَّ المُحَدِّثِينَ يُسمُّون المرفوع والموقوف بالأثر، وأنَّ فقهاء خُرَاسَانَ يُسَمُّونَ الموقوف بالأثر والمرفوع بالخبر: انظر " التدريب ": ص ٤.
1 / 11
(١) المخيط: الإبرة، ما يخاط به. (٢) " رياض الصالحين " للنووي: ص ٧٣.
1 / 12