ذهل الراءون للضوء العجب
كان كالشمس هنا وقت الأصيل
جمرات موقدات وعلى الأفق تميل
وشعاع الساق في المرمر سيال
ساكبا قطر الجمال
فإذا بالصخر ذاب
وإذا البنيان مهتز به الأركان
قالت الملكة إني قد خشيت الماء في هذا المكان
فأصابت بالذهول المالك البر سليمان
أسكتت كل لسان
Bilinmeyen sayfa