Gelinlerin Armağanı

Ticani d. 709 AH
90

Gelinlerin Armağanı

Türler

اجلاء العروس ودخولها على الرجل وذكر آداب الجماع وأصبحت فمأقمت عندها ثلاثا(16)، ثم خرجت إلى مجلس القضا فلبتت حولا لا أرى يوما إلا وهو أحب إلي من الذي قبله، فلما كان ع ند رأس السسنة انحصرفت من مجلس القضاء إلى منزلي، فإذا عجو أمر وتنهي، فقالت. كيف أنت يا أبا أمية؟ قلت: ومن أنت؟ قالت: ختذتك.

قلت: حياك الله بالسلام، إني بخير عافاك الله.

قالت: كيف رأيت صاحبتك؟ قلت : كخير امرأة قالت: إن المرأة لا تكون في حال أسوأ خلقا منها في حالتين إنا اطيت عند زوجها، وإذا ولسدت له غلاما، فإن رابك من أهلك شيع افالسوط، فإن الرجال ما حازت شيئا إلى بيوتها شرا من الورهاء(17) المدللة.

قلت: أشهد أنها ابنتك، قد كفيتني الرياضة(18)، وأحسنت الأدب قال: وكانت تأني في كل سنة فتوصي بهذه الوصية ثم تنصرف فذلك حيث أقول إذا زينسب زارها أهلها حشدت واكرمت زواره ان هي زارتهم زرتها وإن لم يكن هوي دارهسا(14 اقال: فأقامت عندي عشرين سنة ما غضبت عليها يوما قط إلا ليلة كنت عليها ظالما، وذلك أني كنت إمام قومي فصليت ركعتي الفجر ووأبصرت في الدار عقربا فمأعجلني المؤذن عن قتلها، فاكفأت(2) عليها إنساء، وأمرتها ألا ترفعه حنى أرجع فجنت، فوجدنها قد رفعته 117 (16) م ثلاث ليال 17) الورهاء الحمقاء 18) الكلمة لا وجود لها في ت (19) الاعابي ررتهم احد لي (20) م: هسكت

Bilinmeyen sayfa