فه العروس ومدعة النقويس ليتزوج، ومن لم يقدر عليه أي تعذرت(2) آسيابه فليصم. وقوله اعليه بالصوم، قال المازري(7) فيه إغراء بالغائب، ومن أصول النحاة أن لا يغرى بغائب قال عياض : هذا الذي قاله المازري اوود لبعضسلهم بنصه، وقييه خلط من وجهين. أحدهما قولسه لا رى يفايب، وهو لفظ جاء على غيرتأمل، وإنما(8) الصواب أن يقول افيه إغراء الغائب ولا يغرى غائب ووالوجه التاني أنه عد قوله "فعليه" من إغراء الغائب، قال: اوالصواب أنه ليس فيه إغراء غائب جملة، وأن الكلام كله(1) والخطاب الحاضرين الذين خاطيهم النبي - - من الشباب، فقال. "من استطاع منكم الباءة فليتزوج، ومن لم يستطع فعليه بالحوم، .
اقال: فالهاء هنا ليست لغاتب وإنما هي لمن خصه من الحاضرين اعدم الاستطاعة، إذ لا يحسيح خطابه بكاف المخاطبة لأنه لم يتعين نهم في آنه حاضر اقال: وهذا كثير في القرآن والحديث(:)، والكلام. قال الله تعالىيا ايها الذين آمنوا كتب عليكم القصاص في القتلى (البقرة 178) ، إلى قوله : {فمن عفي له من أحخيه تيء (البقرة 178) فهذه الها الاضر في الحقيقة وليست لغائب. قال ومثل قولك لرجلين حاضرين ان قام منكما الآن فله درهم. فهذه الهاء لمن قام منهما، وهما اضران.
هذا معنى كلام عياض - رحعه الله - 6) ب تعدر 7) ب الماري، تحريف 8) س إ 9) العمارة لا توحد في " (10) الكلمة ساقطة من ب
Bilinmeyen sayfa