الي الابكار والثيب قال: فخرج وهو يقول. نائس القضيب، والله.
نناس ينوس : إذا اشطرب واسترخي 455) وأنشد الحصري في كتاب (النور والنور) لابن المعتن في قي لحثله من خلف سن سعنسين باول فنق بكر هذا المعنى قل الشعس تسرمقنا بطرف اول فتق غدم وهويابي 456) وقال إبراهيم بن هومة - فيما يتعلق بهذا الباب: أابو فابت ينشقي المدي وبرش عن صلة المادح كر ننسهي لذيز النكاح ونرغب عن صولة الشاعع وقد كرر ابن هرمة هذا المعنى في قوله(22).
وانت والمسدح كالعذراء يعجنها قيش الرجال ويثني قلبها الغرة اقال أبو الفرج في (الأغاني)(22). قال العباس بن الوليد: ما بال الشعراء تمدح أهل بيتي جميعا، ولا تمدحني؟ - وكان العباس بخيلا الا يحب أن يعطي أحدا شيتا - فبلغ ابن هرمة قوله، وكان مدحه فلم ايبه فقال هذا البيت من جملة أبيات يعرض به.
457] ومن بيت ابن هرمة اخذ مهيار قوله شسهون المال ان ببقى لهم قلماذا يشسهون المدح 456] أمالي القالي، ح2، ص 127، المختار من شعر بشمار، ص 96، ديوان إبراهيم ب رمله، ص 264، رقم 277 ، وتشعر إبراهيم بن هرمة، ص 237، رقم 139.
(32) المختار من شعر نشار، ص 96، ديوان إبراهيم ب هرمه، ص 157، رقم 167، وشع 211 ابراهيم ب شرمله، ص 154، رقم 78 (33) الاغاني، ح 6، ص 97 2457 ديوان مهيار، ح1، ص 2 2 ص تصيدة بخلمها سة 414ه
Bilinmeyen sayfa