339

Tibyan Fi Tafsir Gharib

التبيان تفسير غريب القرآن

Soruşturmacı

د ضاحي عبد الباقي محمد

Yayıncı

دار الغرب الإسلامي

Baskı

الأولى

Yayın Yılı

١٤٢٣ هـ

Yayın Yeri

بيروت

١٠١- سورة القارعة
١- الْقارِعَةُ [١]: القيامة، وهي الداهية أيضا.
٢- كَالْفَراشِ [٤]: هو شبيه بالبعوض يتهافت في النار.
٣- كَالْعِهْنِ [٥]: الصّوف المصبوغ.
٤- عِيشَةٍ راضِيَةٍ [٧]: أي مرضية.
٥- فَأُمُّهُ هاوِيَةٌ [٩]: أي يأوي إليها فصارت الأصل له.
١٠٢- سورة التكاثر
١- أَلْهاكُمُ التَّكاثُرُ [١]: شغلكم [زه] والتّكاثر: تفاعل من الكثرة.
٢- كَلَّا [٣، ٤، ٥]: أي ليس الأمر كما ظننتم، وهو ردع وزجر.
١٠٣- سورة والعصر «١»
١- الْعَصْرِ [١]: الدّهر أقسم به (زه) وقال الحسن: أحد طرفي النهار «٢» .
والعرب تسمى الغداة والعشيّ بالعصرين. واليوم والليل [٧٥/ أ]: العصرين، والشتاء والصيف العصرين. وعن علي ﵁ «ونوائب العصر» وقيل: أراد: وأهل العصر، وقيل: وربّ العصر.

(١) في حاشية الأصل: «قال الإمام الشافعيّ ﵁ كلاما معناه أن الناس أو أكثرهم في غفلة عن تدبّر هذه السورة، يعني سورة العصر» .
(٢) قول الحسن ورد في تفسير القرطبي ٢٠/ ١٧٩، وزاد المسير ٨/ ٣٠٣ بلفظ: «العشي، وهو ما بين زوال الشمس وغروبها» .

1 / 350