Tebeyyan
التبيان في الناسخ والمنسوخ في القرآن المجيد
Türler
Kuran Bilimleri
Son aramalarınız burada görünecek
Tebeyyan
İbn Ebi'n Necm Sa'di d. 647 AHالتبيان في الناسخ والمنسوخ في القرآن المجيد
Türler
- وأن يكون أمدة المضروب ممتدا، وليس من شرطه البدل، ولا التخفيف ولا الإشعار ولا التأبيد ولا البقاء، وأن لا يكون المنسوخ خبرا، ولا أن يكون صريحا لا محالة](1).
(2) فصل: في الطريق التي يعلم بها الناسخ ناسخا، والمنسوخ منسوخا.
اعلم أن الذي يعرف به ذلك لا يعدو أحد [12-أ] وجهين:
إما أن يكون الثاني: مبينا عن نسخ الأول لفظا أو يقتضي ذلك من جهة المعنى، فأما ما يقتضيه اللفظ فنحو أن يرد الخطاب بأن الثاني قد نسخ الأول، وذلك مثل ما روي أن رمضان نسخ صوم عاشوراء (2).
وأن الزكاة نسخت كل حق(3) وأن الأضحية نسخت كل ذبيح إلا المناسك(4).
ومن ذلك أن يرد لفظ التخفيف مثل قوله تعالى:
Sayfa 47