Three Great Abandoned Prayers, Revive Them O Servant of Allah
ثلاث صلوات عظيمة مهجورة فأحيها يا عبد الله
Yayıncı
دار الراية للنشر والتوزيع
Baskı Numarası
الثانية
Yayın Yılı
١٤١٢ هـ - ١٩٩١ م
Türler
1 / 1
(١) أخرجه الدارمي (١٨٥، ١٨٦) واللالكائي في اعتقاد أهل السنة (١٢٣) ونعيم بن حماد في الفتن (٥١) وصححه شيخنا الألباني في (قيام رمضان). (٢) عزاه في (الاعتصام) للطبراني وهو عنده برقم (١١٠٠) بلفظ مقارب. (٣) قال الإمام الشافعي (وإذا ثبت عن رسول الله الشيء فهو اللازم لجميع من عرفه، لا يقويه ولا يوهنه شيء غيره، بل الفرض الذي على الناس اتباعه) أي الهجران لا يضعف سنة، والعمل يقويها. الرسالة بشرح أحمد شاكر (٣٣٠) [*] قال مُعِدُّ الكتاب للشاملة: هذا من زيادات النسخة الإلكترونية، وليس في المطبوع
1 / 2
(١) الأعراف آية ٣. (٢) البقرة آية ١١١.
1 / 1
1 / 2
(١) رواه أحمد (١٣٠٧٢) والترمذي (٢٤٩٩) وابن ماجه (٤٢٥١) والحاكم (٤/ ٢٧٢) عن أنس موفوعًا وقال هذا حديث صحيح الإسناد وصححه شيخنا في صحيح الجامع.
1 / 3
1 / 4
1 / 5
(١) قلت: الحديث حسن لغيره، ويأتي تخريجه وبيان صحته.
1 / 7
(١) آل عمران (٢٦). (٢) الأعراف (١٨٨). (٣) البقرة (٢١٦). (٤) الروم (٧). [*] قال مُعِدُّ الكتاب للشاملة: هذا من زيادات النسخة الإلكترونية، وليس في المطبوع
1 / 9
1 / 10
1 / 11
(١) أن يذكر ما يريد. (٢) تم ضم هذه الزيادة التي أوردها الراوي على الشك، كذا فعل شيخ الإسلام في «الكلم الطيب» قال شيخنا: «ليكون الداعي على يقين أنه أتى باللفظ النبوي لم يفته منه شيء» وكذا رجح ابن عابدين في «حاشيته» (٢/ ٢٦).
1 / 12
(١) رواه مسلم (١٠١٥) وغيره. (٢) رواه الترمذي رقم (٣٥٦٨) وحسنه ووافقه شيخنا العلامة الألباني في صحيح الجامع.
1 / 13
(١) رواه أحمد (٥/ ٣٣٨) والترمذي رقم (٢١٦٩) وحسنه وكذلك العلامة الألباني في صحيح الجامع. (٢) رواه أحمد (١/ ١٧٢، ١٨٣) وأبو داود (١٤٨٠) وحسنه شيخنا في صحيح الجامع.
1 / 14
(١) رواهما الترمذي (٣٤٧٩، ٣٣٨٢) والحاكم (١٩٩٧، ١٨١٧) وحسنهما شيخنا الألباني عن أبي هريرة في صحيح الجامع. (٢) رواه الحاكم (٣١٨١) وصححه ووافقه الذهبي والبيهقي في الكبرى ١٠/ ١٤٦ وغيرهما عن أبي موسى الأشعري ﵁ وصححه شيخنا العلامة الألباني في السلسلة (١٨٠٥) [ذهب بعض أهل العلم إلى أن لفظ الحديث وإن كان عامًا في عدم الاستجابة إلا أن مقصوده الخصوص. أي: لا يستجيب الله لمن يدعو على هؤلاء الثلاثة لاأن لايستجيب له بالكلية، وذلك عقوبة لتفريطه في هذه الأمور ... والله أعلم.] قال مُعِدُّ الكتاب للشاملة: ما بين المعكوفين من زيادات النسخة الإلكترونية، وليس في المطبوع
1 / 15
1 / 16
(١) رواه أحمد (٢٧٦٣) والترمذي (٢٥١٦) وقال حسن صحيح، والحاكم (٣/ ٦٢٣، ٦٢٤) عن ابن عباس وصححه ووافقه الذهبي وأقرهما شيخنا العلامة الألباني في صحيح الجامع. (٢) رواه أبو داود (١٤٧٩) والترمذي (٢٩٦٩) عن النعمان بن بشير ﵁ وقال حسن صحيح، وأقره شيخنا الألباني في صحيح الجامع.
1 / 17
(١) رواه مسلم (٢٩٩٩) وأحمد (٤/ ٣٣٣)، (٦/ ١٦) وغيرهما عن صهيب ﵁ .. [*] قال مُعِدُّ الكتاب للشاملة: هذا من زيادات النسخة الإلكترونية، وليس في المطبوع
1 / 18
(١) رواه البخاري (٢٥٥٠) ومسلم (١٧١٨) عن عائشة ﵂. (٢) رواه أحمد (٣/ ٣٤٤) والبخاري (٢/ ٥١) وأبو داود (١٤٨٢) والنسائي (٣٢٥٣) والترمذي (٤٨٠) وابن ماجه (١٣٨٣) هذا وقد أخرت ذكر الدليل عن الكيفية، تسهيلًا للمسلم الذي يريد الاستخارة فقط دون الدخول في التفاصيل.
1 / 19
(١) القاموس المحيط: لسان العرب. (٢) رواه مسلم (١٦٢، ١٦٤) وابن خزيمة (٣٠١) وغيرهما عن مالك بن صعصعة ﵁. (٣) أما الرواية المشهورة بالفاء فقد رواها البخاري (١٧٨٤، ٦٧٩٠) ومسلم (١٣٨٣) عن جابر بن عبد الله ﵁ وأما رواية القاف التي ذكرنا فقد رواها المفضل الجندي في (فضائل المدنية) (٢٣) حدثنا ابن أبي عمر وسعيد قالا ثنا سفيان عن محمد بن المنكدر عن جابر ورواية البخاري: حدثنا أبو نعيم حدثنا سفيان عن محمد بن المنكدر عن جابر وابن أبي عمر هو شيخ مسلم وقد رواه مسلم عنه حدثنا سفيان بإسناده عن أبي هريرة ورواه من طريق أخرى عن مالك عن سفيان عن محمد بن المنكدر عن جابر وكلها بالفاء. (٤) يراجع بهجة النفوس (٢/ ٨٧). [*] قال مُعِدُّ الكتاب للشاملة: هذا من زيادات النسخة الإلكترونية، وليس في المطبوع
1 / 20