196

ثم أبصرت الحقيقة

ثم أبصرت الحقيقة

Baskı Numarası

الثانية

Yayın Yılı

١٤٢٨ هـ - ٢٠٠٧ م

Türler

فحب الله تعالى نفسُه لا وزن له عنده من دون اتباع صحيح لما أنزل على نبيه ﵌.
فما بالك بالانتساب إلى من هو دون محمد ﵌ كالإمام علي أو غيره وادعاء حبه والتعصب له؟!
ولو افترضنا أنّ الله تعالى أمر بذلك صراحة فلا شك أنه لم يقصد الانتساب المجرد عن المتابعة. فكيف إذا كان المنتسب مخالفًا لصريح القرآن منهجًا وتطبيقًا. وأول ذلك اتباع المتشابهات وترك المحكمات؟!

1 / 203