Theological Deviation in Modern Literature and Thought
الانحراف العقدي في أدب الحداثة وفكرها
Yayıncı
دار الأندلس الخضراء للنشر والتوزيع
Baskı Numarası
الأولى
Yayın Yılı
١٤٢٤ هـ - ٢٠٠٣ م
Yayın Yeri
جدة - المملكة العربية السعودية
Türler
(^١) ولد في القاهرة عام ١٣٥٤ هـ/ ١٩٣٥، حصل على الدكتوراه من السوربون عام ١٣٨٥ هـ/ ١٩٦٦ م، ويعمل أستاذًا للفلسفة في جامعة القاهرة ورئيس القسم فيها، والسكرتير العام للجمعية الفلسفية المصرية، له مؤلفات كثيرة مليئة بالتناقض في المواقف والآراء، إلّا أنه لم يختلف موقفه في تأييد العلمانية ومعاداة الإسلام، وقد أعلن في ندوة الإسلام والحداثة بقوله: (أنا هنا أكثر ماركسية من الماركسيين)، وقال: (نحن منذ فجر النهضة العربية الحديثة وحتى الآن نحاول أن نخرج من الإيمان السلفيّ)، وقال: (أنا مفكر وضعيّ، وكل ما يخرج عن نطاق الحس والمادة والتحليل أضعه بين قوسين)، أو يقول مخاطبًا العلمانيّ المجاهر بإلحاده عادل ظاهر: (الإيمان السلفيّ التاريخيّ. . . هو الشيء الذي تخافه عليّ، إن إيماني يكفرني كما أنه يكفرك أيضًا). انظر أقواله هذه في: الإسلام والحداثة: ص ٢١٧، ٢١٨، ٢١٩، ٢٢١، ٢٢٤، وترجمته في الكتاب نفسه ص ٤١٦. (^٢) الإسلام والحداثة: ص ٣٨٧ - ٣٨٨.
1 / 132