The Quranic Phenomenon
الظاهرة القرآنية
Araştırmacı
(إشراف ندوة مالك بن نبي)
Yayıncı
دار الفكر
Baskı Numarası
الرابعة
Yayın Yılı
١٤٢٠ هـ -٢٠٠٠م
Yayın Yeri
دمشق سورية
Türler
القصة القرآنية ........................................................................................................................... القصة الكتابية _________ (٤٨) ﴿ثُمَّ يَأْتِي مِنْ بَعْدِ ذَلِكَ سَبْعٌ شِدَادٌ يَأْكُلْنَ مَا قَدَّمْتُمْ لَهُنَّ إِلَّا قَلِيلًا مِمَّا تُحْصِنُونَ﴾ .......................................................... (٢٣) وكأن سبع سنابل جافة دقاقًا قد لفحتها الريح الشرقية نبتت وراءها. (٤٩) ﴿ثُمَّ يَأْتِي مِنْ بَعْدِ ذَلِكَ عَامٌ فِيهِ يُغَاثُ النَّاسُ وَفِيهِ يَعْصِرُونَ﴾ .......................................................................... (٢٤) فابتلعت السنابل الدقائق السبع (السنابل الحسان) (١) فأخبرت بذلك السحرة فلم يكن من ينبئني. ......................................................................................................................................... (٢٥) فقال يوسف لفرعون: حلم فرعون واحد، الذي سيصنعه الله أخبر به فرعون. ......................................................................................................................................... (٢٦) سبع البقرات الجياد هي سبع سنين وسبع السنابل الحسان هي سبع سنين، هو حلم واحد. ......................................................................................................................................... (٢٧) وسبع البقرات الدقاق القباح الصاعدة وراءها هي سبع سنين وسبع السنابل الفارغة التي لفحتها الريح الشرقية تكون سبع سنين جوع. ......................................................................................................................................... (٢٨) هو الأمر الذي ذكرته لفرعون إن الله مكاشف فرعون بما هو صانعه. (٥٠) ﴿وَقَالَ الْمَلِكُ ائْتُونِي بِهِ فَلَمَّا جَاءَهُ الرَّسُولُ قَالَ ارْجِعْ إِلَى رَبِّكَ فَاسْأَلْهُ مَا بَالُ النِّسْوَةِ اللَّاتِي قَطَّعْنَ أَيْدِيَهُنَّ إِنَّ رَبِّي بِكَيْدِهِنَّ عَلِيمٌ﴾ .......... (٢٩) ستأتيكم سبع سنين فيها شبع عظيم في جميع أرض مصر. _________ (١) الجمل الموجودة بين القوسين () غير مختارة في النص الفرنسي، ولكنا زدناها هنا لأنها واردة على نسق الرواية القرآنية، إذ تروى الرؤيا هنالك مرتين على لسان الملك، فناسب أن نحقق ذلك في الرواية العبرية. (المترجم)
1 / 226