The Quranic Phenomenon
الظاهرة القرآنية
Araştırmacı
(إشراف ندوة مالك بن نبي)
Yayıncı
دار الفكر
Baskı Numarası
الرابعة
Yayın Yılı
١٤٢٠ هـ -٢٠٠٠م
Yayın Yeri
دمشق سورية
Türler
القصة القرآنية .................................................................................................. القصة الكتابية _________ (١٣) ﴿قَالَ إِنِّي لَيَحْزُنُنِي أَنْ تَذْهَبُوا بِهِ وَأَخَافُ أَنْ يَأْكُلَهُ الذِّئْبُ وَأَنْتُمْ عَنْهُ غَافِلُونَ﴾ ................................. (٢٢) وقال لهم رأوبين لا تسفكوا دمًا، اطرحوه في هذه البئر التي في البرية لا تلقوا أيديكم عليه، لكي يخلصه من أيديهم ويرده إلى أبيه. (١٤) ﴿قَالُوا لَئِنْ أَكَلَهُ الذِّئْبُ وَنَحْنُ عُصْبَةٌ إِنَّا إِذًا لَخَاسِرُونَ﴾ ..................................................... (٢٣) فلما جاء يوسف إخوته نزعوا عنه قميصه، القميص الموشّى الذي عليه. (١٥) ﴿فَلَمَّا ذَهَبُوا بِهِ وَأَجْمَعُوا أَنْ يَجْعَلُوهُ فِي غَيَابَتِ الْجُبِّ وَأَوْحَيْنَا إِلَيْهِ لَتُنَبِّئَنَّهُمْ بِأَمْرِهِمْ هَذَا وَهُمْ لَا يَشْعُرُونَ﴾ ......... (٢٤) وأخذوه وطرحوه في البئر وكانت البئر فارغة لا ماء فيها. ................................................................................................................ (٢٥) ثم جلسوا يأكلون ورفعوا عيونهم ونظروا وإذا بقافلة من الإسماعيليين مقبلة من جلْعاد، وجمالهم محملة نكعة وبلسانًا ولاذنًا وهم سائرون إلى مصر. (١٦) ﴿وَجَاءُوا أَبَاهُمْ عِشَاءً يَبْكُونَ﴾ ............................................................................... (٢٦) فقال يهوذا لإخوته ما الفائدة من أن نقتل أخانا ونخفي دمه. ................................................................................................................ (٢٧) فقالوا نبيعه للإسماعيليين ولا تكن أيدينا عليه لأنه أخونا ولمحنا، فسمع له إخوته. (١٧) ﴿قَالُوا يَا أَبَانَا إِنَّا ذَهَبْنَا نَسْتَبِقُ وَتَرَكْنَا يُوسُفَ عِنْدَ مَتَاعِنَا فَأَكَلَهُ الذِّئْبُ وَمَا أَنْتَ بِمُؤْمِنٍ لَنَا وَلَوْ كُنَّا صَادِقِينَ﴾ .... (٢٨) فمر قوم مدينيون تجار فجذبوا يوسف وأصعدوه من البئر وباعوه للإسماعيليين بعشرين من الفضة فأتوا بيوسف إلى مصر.
1 / 214