170

The Quranic Phenomenon

الظاهرة القرآنية

Araştırmacı

(إشراف ندوة مالك بن نبي)

Yayıncı

دار الفكر

Baskı Numarası

الرابعة

Yayın Yılı

١٤٢٠ هـ -٢٠٠٠م

Yayın Yeri

دمشق سورية

Türler

صياغة رمزه بالرجوع إلى حادث سابق تسبب فيه، فهو حساسية خاطفة، أو تذكار قاس، أو هو راجع إلى يسر الهضم أو عسره ... الخ .. فاللاشعور يعمل هنا عمل المستقبل الكهربي بالنسبة للمولد الكهربي الذي هو الشعور، وعليه ففي هذا المجال الأخير يجب أن نلتمس دائمًا مصدر العمليات النفسية التي يصفونها باللاشعورية. وعندما يتضح أن فكرة ما لا تخضع مطلقًا للذات الشعورية، فمن الممكن أن نفهم من هذا أنها بالضرورة أجنبية عن هذه الذات، وأنه لا محل لها في اللاشعور. هذا هو المبدأ النقدي الذي نريد أن نتخذه هنا أساسًا لدراسة الوحي القرآني. ***

1 / 175