The Major Issues
القضايا الكبرى
Yayıncı
دار الفكر المعاصر بيروت-لبنان / دار الفكر دمشق
Baskı Numarası
١٤٢٠هـ ٢٠٠٠م / ط ١
Yayın Yeri
سورية
Türler
............................................................... الصفحة _________ "ك" - حديث: «كَانَ النَّبِيُّ ﷺ بَارِزًا لِلنَّاسِ يَوْمًا، فَأَتَاهُ رَجُلٌ فَقَالَ مَا الْإِيمَانُ؟» (١): .......... ١٣٥ - ١٣٦ "م" - حديث: «مَثَلُ القَائِمِ عَلَى حُدُودِ اللَّهِ وَالوَاقِعِ فِيهَا، كَمَثَلِ قَوْمٍ اسْتَهَمُوا عَلَى سَفِينَةٍ ...» (٢) ................... ١٥٥ - حديث: «مَنْ أَعْتَقَ رَقَبَةً أَعْتَقَ اللَّهُ بِكُلِّ عُضْوٍ فِيهَا عُضْوًا مِنْ أَعْضَائِهِ مِنَ النَّارِ» (٣) ...................... ١٥١ - حديث: «مَنْ لَطَمَ مَمْلُوكَهُ أَوْ ضَرَبهُ، فَكَفَّارَتُةُ أَنْ يَعْتِقَهُ» (٤) ................................................ ١٥١ "ن " - حديث: «نَهَى النَّبِيُّ ﷺ عَنِ التَّلَقِّي، وَأَنْ يَبِيعَ حَاضِرٌ لِبَادٍ» (٥) ...................... ١٦٠ _________ (١) رواه البخاري رقم (٥٠) في الإيمان: باب سؤال جبريل النّبي ﷺ عن الإيمان والإسلام والإيمان وعلم الساعة. ومسلم رقم (٩) و(١٠) في الإيمان: باب الإسلام والإيمان والإحسان، وأبو داود رقم (٤٦٩٨) في السُّنّة: باب في القدر، والنسائي (٨/ ١٠١) في الإيمان: باب صفة الإيمان والإسلام. (٢) رواه البخاري رقم (٢٤٩٣) في الشركة: باب هل يقرع في القسمة؟ والاستهام فيه من حديث النعمان بن بشير ﵁. و(٢٦٨٦) في الشهادات: باب القرعة في المشكلات. (٣) رواه البخاري رقم (٦٧١٥) في الكفارات: باب قوله تعالى: ﴿أَوْ تَحْرِيرُ رَقَبَةٍ﴾ وأي الرقاب أزكى؟ ومسلم رقم (١٥٠٩) (٢٢) في العتق: باب فضل العتق، من حديث أبي هريرة ﵁. (٤) رواه مسلم رقم (١٦٥٧) في الإيمان: باب صحبة المماليك، وكفَّارة من لطم عبده. (٥) ذكر المؤلف ﵀ هذا الحديث بالمعنى. فالشطر الأول منه: «نَهَى النَّبِيُّ عَنِ التَّلَقِّي» هو اسم لباب عند البخاري في البيوع رقم (٧٢). وجاء في: فتح الباري بشرح صحيح البخاري، لابن حجر (٤/ ٣٧٥) في شرح لفظة التلقي ما نصه: «... وحد ابتداء التلقي عندهم الخروج من البلد، والمعنى فيه أنهم إذا قدموا البلد أمكنهم- أي أهل البادية- معرفة السعر وطلب الحظ لأنفسهم. فإن لم يفعلوا ذلك فهو تقصير منهم، وأما إمكان معرفتهم ذلك دخول البلد فنادرة». وقال الإمام ابن الأثير في «النهاية» (٤/ ٢٦٦) ما نصه: «هو أن يستقبل الْحَضَريُّ البدوي قبل وصوله إلى =
1 / 206