181

The Grammar Application

التطبيق النحوي

Yayıncı

مكتبة المعارف للنشر والتوزيع

Baskı Numarası

الأولى ١٤٢٠هـ ١٩٩٩م

Türler

فإن لم يكن مقرونا بأل عمل بشروط، هي: أن يدل على الحال أو الاستقبال، وأن يعتمد على: - نفي، مثل: ما قارئٌ زيدٌ كتابًا. كتابا: مفعول به منصوب بالفتحة الظاهرة "والعامل فيه اسم الفاعل". - استفهام، مثل: هل قارئٌ زيدٌ كتابًا؟ كتابا: مفعول به منصوب بالفتحة الظاهرة "والعامل فيه اسم الفاعل". - أن يكون اسم الفاعل خبرا، مثل: محمد قارئ كتابا. محمد: مبتدأ مرفوع بالضمة الظاهرة. قارئ: خبر مرفوع بالضمة الظاهرة. كتابا: مفعول به منصوب بالفتحة الظاهرة "والعامل فيه اسم الفاعل". - أن يكون اسم الفاعل صفة لموصوف، مثل: رأيت رجلا قارئا كتابا. رأيت: فعل ماض مبني على السكون لاتصاله بضمير رفع متحرك، والتاء ضمير متصل مبني على الضم في محل رفع فاعل. رجلا: مفعول به منصوب بالفتحة الظاهرة. قارئا: صفة منصوبة بالفتحة الظاهرة. كتابا: مفعول به منصوب بالفتحة الظاهرة "والعامل فيه اسم الفاعل". ٣- صيغة المبالغة: وهي تنصب المفعول به بالشروط التي يعمل بها اسم الفاعل، مثل: هو حَمَّالٌ أعباءَهم.

1 / 191