The Epistle of the Angels
رسالة الملائكة ت الجندي
Araştırmacı
محمد سليم الجندي، عضو المجمع العلمي العربي
Yayıncı
دار صادر
Yayın Yeri
بيروت
Türler
= لتحرك الياء وانفتاح ما قبلها لكن أبقوه متحركًا ليكون مطابقًا لمدلوله في التحرك كالجولان والخفقان ولذلك لم يدغموا الياء في الياء وقيل لأن فعلان من المضاعف لا يدغم ولكنهم كرهوا اجتماع المثلين فقلبوا الثانية واوًا ولم يقلبوا الأولى لأن التغيير بالآخر أولى ولم يجز قلب الثانية ألفًا لعدم موازنة الفعل قال سيبويه ج ٢ ص ٣٩٤ وأما قولهم حيوان فإنهم كرهوا أن تكون الياء الأولى ساكنة ولم يكونوا ليلزموها الحركة ههنا والأخرى غير معتلة من موضعها فأبدلوا الواو ليختلف الحرفان كما أبدلوهما في رحوي حيث كرهوا الياآت. وفي اللسان وأصله حييان .. هذا مذهب الخليل وسيبويه وذهب أبو عثمان إلى أن الحيوان غير مبدل الواو وأن الواو فيه أصل وإن لم يكن منه فعل وفي هذا المقام كلام مفيد في شرح الشافية للرضى ج ٣ ص ٧٣ والجاريردي ص ٢٦٩. (١) في الجمع خالدًا مخلد وقد كتب حاشية هذه النسخة صوابه مخلد بالرفع. (٢) ليس في م ك ر قوله ومن أي شيء .. إلى قوله يختلفون في الحور. (٣) في م ك الخبزة. (٤) في الجميع إذا أريد بهن. (٥) في ر قال بعضهم. (٦) وإنما قيل للنساء حور العيون لأنهن شبهن بالظباء والبقر. (٧) في الجميع شدة سواد العين وشدة بياضها.
1 / 36