The Doctrinal Views of Al-Sam'ani
آراء السمعاني العقدية
Türler
1 / 1
1 / 2
(^١) السعدي: تيسير الكريم الرحمن، مؤسسة الرسالة - بيروت، ط ٢ - ١٤١٧ هـ، ص (٩). (^٢) سيد قطب: في ظلال القرآن، دار الشروق -بيروت، القاهرة، ط ١٧ - ١٤١٢ هـ
1 / 3
(^١) الشنقيطي: أضواء البيان، دار الفكر للطباعة -بيروت، ١٤١٥ هـ (٥٦٨) (^٢) سيد قطب: في ظلال القرآن: ٤/ ٢٢١٥
1 / 4
1 / 5
1 / 6
1 / 7
1 / 8
(^١) وهي رسالة علمية قدمت لنيل درجة الماجستير تقدم بها الباحث محمد بن بو بكر بن عمر بنعلي، من تونس، للجامعة الإسلامية بالمدينة النبوية، ونوقشت بتاريخ ١٤/ ١/١٤١٤ هـ، وأجيزت بتقدير ممتاز، وقد أشرف عليها د. غالب العواجي، وهي مطبوعة في مجلدين، في (٧٢٤) صفحة.
1 / 9
1 / 10
1 / 11
1 / 12
1 / 13
1 / 14
1 / 15
1 / 16
(^١) ابن العلقمي: مشؤوم الطلعة، الوزير، المبير، مؤيد الدين - (بل مدمر الدين) - محمد بن محمد بن أبي طالب، البغدادي، الشيعي الرافضي، وزير المستعصم بالله. ولِي وزارة العراق أربع عشرة سنة. وكان ذا حقد على أهل السنة، بل مُلِئ قلبه غيظا وحنقا على الإسلام وأهله، فأخذ يُكاتب التتار على المجيء، وقرر معهم لنفسه أمورا انعكست عليه، وندم حين لا ينفع الندم. انظر: الذهبي: العبر في خبر من غبر: دار الكتب العلمية، بيروت، دون ذكر رقم الطبعة وتأريخها، (٣/ ٢٨٤) - الذهبي: تأريخ الإسلام: دار الكتاب العربي، بيروت، ط ٢ - ١٤١٣ هـ، (٤٨/ ٢٩٠) - العصامي: سمط النجوم العوالي: دار الكتب العلمية، بيروت، ط ١ - ١٤١٩ هـ (٣/ ٥١٦). يقول ابن الوردي في تأريخه، دار الكتب العلمية، بيروت، ط ١ - ١٤١٧ هـ (٢/ ١٩٠): " أراد ابن العلقمي نصرة الشيعة، فنصر عليهم، وحاول الدفع عنهم فدفع إليهم، وسعى ولكن في فسادهم، وعاضد ولكن على سبي حريمهم وأولادهم، وجاء بجيوش سلبت عنه النعمة، ونكبت الإمام والأمة، وسفكت دماء الشيعة والسنة، وخلدت عليه العار واللعنة ". وكانت يده الخائنة التي امتدت لهولاكو يد الكفر والفجور، أبشع يد خائنة مُدت على تأريخ بغداد، يقول ابن كثير:" ... دبر على الإسلام وأهله ما وقع من الأمر الفظيع، الذي لم يُؤرخ أبشع منه منذ بُنيت بغداد، وإلى هذه الأوقات " البداية والنهاية: دار إحياء التراث، ط ١ - ١٤١٨ هـ (١٣/ ٢٣٤). قلتُ: وما أشبه اليوم بالبارحة. وقال الصفدي: " فحصل عنده من الضغن، ما أوجب له أنه سعى في دمار الإسلام، وخراب بغداد " الوافي بالوفيات: دار إحياء التراث، بيروت، ١٤٢٠ هـ (١/ ١٥١). ولد سنة ٥٩١ هـ، وهلك في أوائل سنة ٦٥٧ هـ، وعاش ٦٦ سنة. انظر: الصفدي: الوافي بالوفيات: (١/ ١٥١)، العودة: كيف دخل التتر بلاد المسلمين، دار طيبة، ط ٣ - ١٤٢٢ هـ (٥٣).
1 / 17
(^١) الذهبي: تأريخ الإسلام: (٣٠/ ١٩٧) (^٢) ابن كثير: البداية والنهاية: (١٦/ ١١٣) (^٣) يقول الأستاذ عبد الشافي عبد اللطيف في كتابه: السيرة النبوية والتأريخ الإسلامي، دار السلام - القاهرة، ط ١ - ١٤٢٨ هـ (١/ ٣٤٧): "وبوفاة الحكم المستنصر سنة ٣٣٦ هـ، يمكن القول: إن الدولة الأموية قد انتهت فعلا في الأندلس، فاستبد بالأمر المنصور بن أبي عامر، وأصبح الحاكم المطلق هو وأولاده من بعده لمدة ثلث قرن، وقد أطلق المؤرخون على الأندلس في تلك الفترة وصف الدولة العامرية نسبة إليهم ". (^٤) ينظر: سالم الخلف: نظم حكم الأمويين، الناشر: عمادة البحث العلمي بالجامعة الإسلامية في المدينة المنورة، ط ١،١٤٢٤ هـ (١/ ١٣٩).
1 / 18
(^١) ينظر: جميل المصري: الزلاقة، الناشر: الجامعة الإسلامية بالمدينة المنورة، السنة ١٨، العددان: ٦٩ - ٧٠، محرم، جمادى الآخرة (١/ ١٧٨).
1 / 19
(^١) إقليم المشرق ينقسم إلى ثلاثة أقاليم: خراسان، وسجستان، وما وراء النهر. ينظر: البشاري: أحسن التقاسيم في معرفة الأقاليم، مكتبة مدبولي - القاهرة، ط ٣ - ١٩٩١ م، (٢٦٠). (^٢) مرو الشاهجان: هي مرو العظمى، أشهر مدن خراسان وقصبتها، ومعنى مرو: مرج، والشاه: الملك، والجان: الروح، وكأنه يُقال: مرج نفس الملك. وإنما قيل لها مرو؛ لتتميز عن مرو الروذ، ولأنه لم يكن بها بناء. ينظر: ابن الجوزي: المنتظم في تأريخ الأمم والملوك، دار الكتب العلمية - بيروت، ط ١ - ١٤١٢ هـ (٤/ ٢١٩)، ابن الفقيه: البلدان، عالم الكتب ٠ بيروت، ط ١ - ١٤١٦ هـ (١/ ١٣٦). (^٣) خراسان: كلمة فارسية معناها: بلاد الشمس المشرقة، والعرب إذا ذكرت المشرق كله قالوا: فارس، فخراسان من فارس. وهي بلاد واسعة، أول حدودها لما يلي العراق، وآخر حدودها لما يلي الهند. وتشتمل على أمهات من البلاد منها: نيسابور، وهراة، ومرو، وبلخ. وهي من أحسن أرض الله، وأعمرها، وأكثرها خيرا، وأهلها أحسن الناس صورة، وأكملهم عقلا، وأقومهم طبعا، وأكثرهم رغبة في الدين والعلم. ينظر: القزويني: آثار البلاد وأخبار العباد، دار صادر - بيروت، دون ذكر رقم الطبعة وتأريخها، (٣٦١)، البكري: معجم ما استعجم من البلاد والمواضع، عالم الكتب - بيروت، ط ٣ - ١٤٠٣ هـ (٢/ ٤٩٠)، الحموي: معجم البلدان، دار صادر - بيروت، ط ٢ - ١٩٩٥ م، (٢/ ٣٥٠).
1 / 20