42

The Delightful Fulfillment with the Argument of the Millennial Summary

البهجة الوفية بحجة الخلاصة الألفية

Araştırmacı

حمزة مصطفى حسن أبو توهة

Yayıncı

دار الكتب العلمية

Baskı Numarası

الأولى

Yayın Yılı

١٤٣٨ هـ - ٢٠١٧ م

Yayın Yeri

بيروت - لبنان

Türler

ومن اللطائف (^١): لَطِيفَةٌ: فِي "كَلِمَهْ؟ " يَجْتَمِعُ ... إِذَا اعْتَبَرْتَ كَلِمَاتٌ أَرْبَعُ وقوله (^٢): لَطِيفَةٌ: مِنْ عَالِمٍ قَدْ سَأَلَهْ ... شَخْصٌ: "هَلِ الحَالُ مِنَ المُضَافِ لَهْ يَجُوزُ؟ " وَهْوَ حَامِلٌ أَسْفَارَا ... قَالَ: "نَعَمْ"، وَاسْتَشْهَدَ اسْتِظْهَارَا بِقَوْلِهِ "كَمَثَلِ الحِمَارِ ... يَحْمِلُ أَسْفَارًا" عَلَى البِدَارِ فَأَطْرَقَ السَّائِلُ عَنْهُ وَحَصَلْ ... لَهُ مِنَ القَوْلِ حَيَاءٌ وَخَجَلْ ومن الفوائد قوله (^٣): فَائِدَةٌ: تَرْخِيمُهُمْ "يَا صَاحِبِي" ... فِي لَفْظِ "يَا صَاحِ" مِنَ الغَرَائِب وقوله (^٤): فَائِدَةٌ: يُكْتَبُ بِاليَاءِ بِلَا ... نَقْطٍ لَهَا مَا الهَمْزُ فِيهِ أُبْدِلَا مِنْ وَاوِهِ أَوْ يَائِهِ كَـ"قَائِلِ" ... وَ"صَائِمٍ" وَ"بَائِعٍ" وَ"مَائِلِ" ومن التفريعات قوله (^٥): فَرْعٌ: كَمَا تُزَادُ بًا فَي خَبَرِ ... "لَيْسَ" تُزَادُ فِي اسْمِهَا المُؤَخَّر وقوله (^٦): فَرْعٌ: جَوَابُ "لَوْ" يَكُونُ مَاضِيَا ... مَعْنَاهُ أَيْ مُضَارِعًا قَدْ نُفِيَا بِـ"لَمْ" وَمَاضِيًا صَرِيحًا مُثْبَتَا ... مُقْتَرِنًا بِاللَّامِ غَالِبًا أَتَى

(^١) انظر: البيت ٩٢١٩. (^٢) انظر: البيت ٣٨٩٣ وما بعده. (^٣) انظر: البيت ٦٢٤١. (^٤) انظر: البيت ٩٣٤٣ وما بعده. (^٥) انظر: البيت ٢٢٠١. (^٦) انظر: البيت ٧١٢٧ وما بعده.

1 / 44