258

The Delightful Fulfillment with the Argument of the Millennial Summary

البهجة الوفية بحجة الخلاصة الألفية

Soruşturmacı

حمزة مصطفى حسن أبو توهة

Yayıncı

دار الكتب العلمية

Baskı Numarası

الأولى

Yayın Yılı

١٤٣٨ هـ - ٢٠١٧ م

Yayın Yeri

بيروت - لبنان

Türler

٢٧٧٢ - بِالقَوْلِ مَعْ فُرُوعِهِ تُحْكَى الجُمَلْ ... إِذْ هُوَ فِي الأَصْلِ عَلَيْهَا قَدْ دَخَلْ
٢٧٧٣ - كَنَحْوِ "قَالُوا رَبُّنَا اللهُ" (^١) كَذَا ... "قَالُوا سَمِعْنَا وَأَطَعْنَا" (^٢) وَإِذَا
٢٧٧٤ - مَا كَانَ مُفْرَدٌ بِمَعْنَاهَا نُصِبْ ... بِهِ كَـ"قُلْتُ خُطْبَةً" فَهْوَ يَجِبْ
٢٧٧٥ - وَرُبَّمَا ضُمِّنَ مَعْنَى الظَّنِّ ... فِي نَصْبِ مَفْعُولَيْنِ وَهْوَ المَعْنِي
٢٧٧٦ - بِقَوْلِهِ وَكَـ"تَظُنُّ" اجْعَلْ إِذَا ... شِئْتَ "تَقُولُ" أَيْ مُضَارِعًا كَذَا
٢٧٧٧ - مُفْتَتَحًا بِتَا خِطَابٍ إِنْ وَلِي ... مُسْتَفْهَمًا بِهِ عَنْى إِنْ يَحْصُلِ
٢٧٧٨ - مِنْ قَبْلِهِ أَدَاةُ الِاسْتِفْهَامِ ... مِنْ أَحْرُفٍ تَكُونُ أَوْ أَسَامِي
٢٧٧٩ - وَهْوَ عَنِ الأَدَاةِ لَمْ يَنْفَصِلِ ... بِغَيْرِ ظَرْفٍ اوْ كَظَرْفٍ قَدْ وَلِي
٢٧٨٠ - أَيْ جَرٍّ اوْ عَمَلٍ ايْ مَعْمُولِ ... لِلقَوْلِ أَيْ مَا شِئْتَ مِنْ مَفْعُولِ
٢٧٨١ - كَـ"هَلْ تَقُولُ لِلنِّسَا عُقُولَا؟ " ... وَ"أَتَقُولُ بَحْثَنَا مَنْقُولَا؟ "
٢٧٨٢ - مَتَى تَقُولُ القُلُصَ الرَّوَاسِمَا ... يَحْمِلْنَ أُمَّ قَاسِمٍ وَقَاسِمَا (^٣)
٢٧٨٣ - وَاحْكِ وُجُوبًا عِنْدَ فَقْدِ شَرْطِ ... مِنَ الشُّرُوطِ لِاخْتِلَالِ الضَّبْطِ
٢٧٨٤ - وَقِيلَ بَلْ مَعْ "قُلْتُ" أَوْ "قُلْ" تَعْمَلُ ... وَقِيلَ بَلْ تَعْمَلُ حَيْثُ تُفْصَلُ ... /٥٣ ب/
٢٧٨٥ - وَزِيدَ فِي شُرُوطِهِ فِي القَوْلِ أَنْ ... لَيْسَ تُعَدِّيهِ بِلَامٍ لَا كَـ"ظَنّْ"

(^١) فصلت ٣٠ والأحقاف ١٣.
(^٢) البقرة ٢٨٥ والنساء ٤٦.
(^٣) الرجز لهدبة بن خشرم، الشاهد فيه مجيء الفعل "تقول" بمعنى "تظن" وعمله عملها. انظر: شرح الأشموني ١\ ٣٧٦ وشرح التسهيل ٢\ ٩٥ وهمع الهوامع ١\ ٥٦٧ والمقاصد النحوية ٢\ ٨٨٥ وشرح شواهد المغني ١\ ٢٧٥ والمقاصد الشافية ٢\ ٤٩٧.

1 / 262