146

The Core in Parsing Al-Busiri's Poem

العمدة في إعراب البردة قصيدة البوصيري

Araştırmacı

عبد الله أحمد جاجة

Yayıncı

دار اليمامة للطباعة والنشر

Baskı Numarası

الأولى

Yayın Yılı

١٤٢٣ هـ

Yayın Yeri

دمشق

Türler

(معشر) (١٩/ أ) منصوب على الاختصاص. بفعل محذوف، تقديره أخص، أو النداء. (الإسلام) مضاف إليه. (إنّ) بكسر الهمزة «١» وفتحها، وتشديد النون من الحروف المشبة بالفعل. (لنا) خبرها مقدم. (من العناية) بكسر العين وفتح النون «٢»، حال من الضمير في (لنا) . (ركنا) اسم إن مؤخر. (غير) بالنصب نعت ركنا. (منهدم) مضاف إليه، وهذه الجملة تعليلية فعلى كسر (إنّ) فهي مستأنفة، وعلى الفتح فعلى تقدير [لام] العلة. ١١٧-[لمّا دعا الله داعينا لطاعته ... بأكرم الرّسل كنّا أكرم الأمم] (لما) بفتح اللام وتشديد الميم، حرف وجود لوجود، أو ظرف «٣» بمعنى حين. (دعا الله «٤») فعل وفاعل. (داعينا) مفعول (لدعا) سكنت پاؤه للضرورة، وقد جاء في غير الضرورة، كقولهم، أعطى القوس باريها، ويجوز أن تكون على لغة من يعرب المنقوص في أحوال الثلاثة بالحركات المقدرة.

(١) في الديوان: بكسر الهمزة وفيها معنى التعليل. (٢) متعلقان بحال محذوفة، ويصح التعليق بصفة من (ركنا) أي ركنا خاصا من العناية. (٣) اسم شرط غير جازم مبني على السكون في محل نصب على الظرفية الزمانية. (٤) في الأصل: دعى.

1 / 154