358

============================================================

كتاب الحدود 19

وعن ابن المسيب قال . غرب عمر رضى الله عنه ربيعة ين أمية في الخخر الى اا خيبر فلحق بهرقل فتنصر : فقال عمر لا أغرب بعده مسلما . أخرجه التسائي و وعن عمر رضي الله عنه ان رجلا: كان يلقب حمارا و كان ئيضحك رسول صهااندها اش صاله الله ولت احيانا وكان رسول الله قد جلده في الشراب فأتي به يوما وسكه و فامر به فجلد . فقال رجل من القوم : اللهم العنه ،ما أكثر ما يؤتى يه ا فقال الله. له : لاتلعنوه ، فوالله ما علمت الآ انه يحب الله ورسوله . أخرجه البخاري * وفي رواية لا بي داود عن أبي هريرة : لاتقولوا هذا ولكن قولوا اللهم ارآحمه اللهم تب عليه {الباب السابع في الشفاعة والتسامح فى الحدود} عن يحيى بن ابى راشد عن ابن وا عن ابن عمر رضي الله عنهما . انه سمع رسول الله لياه.1 لب يقول : من حالت شفاعته دون حد من حدود الله تعالى فقد ضاد الله عز وجل ومن خاصم في ياطل وهو يعلم لم يزل في سخط الله تعالى حتى ينرع .

ومن قال في مؤمن ما ليس فيه أسكنه الله ردغة الخبال (1) حتى مخرئج مما (9) 110 ساه ست قال . ومن أعان على خصومة بظلم فقد باء بغضبمن الله تعالى . أخرجه أبوداودم (الردغة) بسكون الدال وتحريكها بعدها غين معجمة الطين والوحل الكثير ال.وعن الزبير ين العوام رضي الله عنه آنه لقي رجلا قد اخذ سارقا يريد ان يذهب به الى السلطان فشفع له الزبير ليرسله . فقال : لا حتى أبلغ به الى ب اسلطان . فقال : الزبير انما الشفاعة قبل أن يبلغ السلطان فاذا ئبلع السلطان لعن مير ت * الشافع والمشفع. آخرجه مالك رقا ول وعن صقو ان بن امية . انه توسد رداءه في المسجد ونام قجاءه سارقجه واخذ رداءه، فأخذ صفوان السارق فحاء به الى رسول الله فأمر به ان و(لي } ي الحديث أن الخبال مسدياره أعل الثليم رالكبال في الاصل للفاد ومنى أنه يخوج مما قال ان يتعلل من ذلك المسلم الذى تال فيه القول

Sayfa 19