============================================================
241 كتاب الجهاد ت ناولنا هذه القطعة الآدم التي فى يدرك . فناولناها فاذا فيها : من محمد رسول الله { الى بني زهير بن قيس ، انكم ان شهدتم أن لا إله إلا الله وأن محدا و رسول الله واقمتم الصلاة وآتئتم الزكاة وأدآيتم الخمس من المغنم وسهم رسول ه رتزه(1) أبه 1 مبال الله ع وسهم الصفي (41 آنتم آمنون بأمان الله تعالى ورسوله . فقلنا من كتب ا* صرانه 02 لك هذا ؟ قال رسول الله ل . آخرجه أبو داود والنسائي وس وعن عامر بن شهر رضي الله عنه . قال : لما خرج رسول الله قالت م شن -3 ح اد(2) م لي همدان (11 هل آنت ات هذا الرجل ومرناد لنا قان رضيت لنا شيئا رضيناه وإن كرهت شيئا كرهناه . قلت : نعم: فجئت حتى قدمت علىه رسول الله فرضيت أمره وأسلم قومي وكشب لي رسول الله چل اله هذا مرأ ام صهلراله وسه ب 1 ا* صواته الكتاب الى عمير ذى مر ان . قال وبعث رسول الله ل اب مالك بن مرارة الرهاوي الى المين جميعا قآسلم عك ذو خييوان . قال : ققيل لعك انطلق الى سلا* رسيول الله ل وخذمنه الامان على بلدك ومالك . فقدم فكتب له النبى احما ابته.
م ولعلييمتو: بسم الله الرحمن الرحبم لعك ذي خيو ان إن حكان صادق في آرضه
. : لو .5 وماله ورقيقه فله الآمان وذمة الله تعالى ودمة رسول الله . وكتب ى تمايته آ خالد بن سعيد بن العاص. اخرجه أبو داود88جر *يسه و وعن كعب بن مالك رضي الله عنه . أن كعب بن الأشرف كان يهجو ع س ا رر رسول الله و يحرجض عليه كفار قريش فكان رسول الله حين قدم المدينة وكان أهلها أخلاطا منهم المسلمون ومتهم المشركون يعبدون الاوثان اله 19.
ومنهم البهود وكانوا بؤذون رسول الله ع لم وآصحابه فأمر الله تعالى نبيه بالصبر والعفو . ففيهم أنزل الله تعالى «ولتسمعن من الذين أوتوا الكتاب من ر:6*
- قبلكم ومن الذين اشركوا آذى كثيرا» فأبى كعب بن الا شرف أن ينزع عن (1) الصفي ماكان پاخده رئيس الجيش ويختارء لنفسه قبل القسمة (2) قبيلة باليمن 31 - تيسير الوصول
Sayfa 241