160

============================================================

160 تيسير الوصول ا (ثمابن معاذ ، فقال لسعدبن آعبادة كذبت لعمر الله لنقتلنه فانك منافق تجادل عن المنافقين . فثار الحيان الاوس والخزرج حتى هموا أن يقتتلوا ورسول الله يند د سعلى المثبر فلم يزل ينخفضهم حتى سكتوا ونزل وبكيت يومي ذلك لايرقا لي دعع اه با ولا أكتحل ينوم ثم يكيت ليلتي المقبلة لا يرقأ لي دمع ولاأ كتحل بنوم فأصبع م حا.

س آبواي عندي وقد بكيت نيلتين ويوما حتى أظن آن البكاء فالق كبدي . قبيماهما 124ع جالسان عندي وآنا آبكي إذ استاذنت امراة من الا نصار فاذنت لها فجلست ابته 2 تبكي معي . فبينما نحن كذلك : اذ دخل علينا رسول الله } ثم جاس ، ولم يجلس عندي من يوم قيل قي ما قيل قبلها ، وقد مكث شهرا لا يوحى اليه في . شآنى بشيء، فتشهد حين جلس .ثم قال : آما بعد فانه بلغنى عنك كذا وكذا.

64 و.فان كنت بريتة فسيبرئك الله تعالى وان كنت الممت بذنب فاستغفري الله تعالى وتوبي اليه ، فان العيد اذا اعترف يذنبه ثم تاب تاب الله تعالى عليه ، فلما (1) 1* صروالهه.

ا. قضى رسولالله عله مقالته قلص (11 دمعي حتى ما احس منه بقطوة . فقلت ش وساه صياليه: لابي آجب رسول الله لل فيما قال . قال : والله ما أدري ما اقول لرسول الله ود . فقلت لامي : أجيبي رسول الله {ا عني فيما قال . قالت : واله اه صلاه تماا.

ما أدري ما أقول لرسول الله قالت : وأنا جارية حديثة السن لا أقرأ كثيرا ش وسان ته من القرآن . فقلت : إني والله أعلم أنكم سمعتم حديثا تحدئث الناس به واستقر في 1 .1 نفوسكم وصدقتم به . قلئن قلت لكم إني تريئة لا تصدقوني بذلك . ولتن ررة.

اعترفت لسكم بأمر والله يعلم أني منه بريئة لتصدقنني . قوالله ما أجدلي ولكم مثلا إلا أبا يوسف إذ قال « فصبر جميل والله المستعلان على ما تصفون» ثم تحولت فاضطجعت على فراشي وآنا والله حينئذ اعلم آبي بريئة وان الله تعالى . مو مبري ببراءتي ، ولكن والله ما كنت أظن أن يتزل الله تعالى في شاني وحيا وس* 9 ورر يتلى، وتشآني في نفسي كان آحقر من آنيتكلم الله تعالى في بآمر يتلى ، ولكن (1) آي استمحك ومانقطع نزوله

Sayfa 160