Zahiriyat Yorumu
تأويل الظاهريات: الحالة الراهنة للمنهج الظاهرياتي وتطبيقه في ظاهرة الدين
Türler
Son aramalarınız burada görünecek
Zahiriyat Yorumu
Hasan Hanafiتأويل الظاهريات: الحالة الراهنة للمنهج الظاهرياتي وتطبيقه في ظاهرة الدين
Türler
هذه السمة الصورية هي التي كانت توجه المنطق في العصور الحديثة.
69
ومع ذلك، كان للمنطق الصوري حدوده، كان «الأورجانون» بدايات تفكير ذاتي لعلم مثالي.
70
هو مجرد منطق للتطابق أو التناقض، موضوعاته الرئيسية: التطابق، عدم التطابق، والتكيف، كان ينقصه التمييز بين عملية الحدس كبرهان والتمييز التحليلي، المنطق الصوري مجرد الأساس الحامل لمنطق الحقيقة،
71
ولا يصبح المنطق علما إلا بعد ظهور «الرياضيات الشاملة».
72
كانت نظرية فيثاغورس حالة سابقة جيدة،
73
Bilinmeyen sayfa
1 - 585 arasında bir sayfa numarası girin