Son aramalarınız burada görünecek
التوحيد(الجعفي)
قال المفضل فلما كان اليوم الثاني بكرت إلى مولاي فاستؤذن لي فدخلت فأمرني بالجلوس فجلست فقال :
الحمد لله مدبر الأدوار (1) ومعيد الأكوار (2) طبقا (3) عن طبق وعالما بعد عالم ( ليجزي الذين أساؤا بما عملوا ويجزي الذين أحسنوا بالحسنى ) عدلا منه تقدست أسماؤه وجلت آلاؤه ( لا يظلم الناس شيئا ولكن الناس أنفسهم يظلمون ) يشهد بذلك قوله جل قدسه ( فمن يعمل مثقال ذرة خيرا يره. ومن يعمل مثقال ذرة شرا يره ) في نظائر (4) لها في كتابه الذي فيه تبيان كل شيء و ( لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه تنزيل من حكيم حميد ) ولذلك
Sayfa 92