يرون نصري بعين نارها حزن
ومهجة نالها من حزنها ألم
لقد تركت جنودي يجهزون على ال
باقين منهم وكل الدور تنهدم
وقد أتيت بهذا مع بنيه لكي
ترى به رأيك الأعلى أيا علم
الحاكم :
شكرا لبأسك يا ليث الحروب فقل
ما شئت فخرا ففيك الفخر ملتئم
فأنت من تشهد الهيجا لسطوته
Bilinmeyen sayfa