81

لا يستحق أن يلتفت العالم إليه

هنا وطني، وهنا دائرة الصحاب

الذين ترتاح نفسي إلى المقام بينهم

هنا تصغي روحي، وتلتقط كل إشارة،

هنا تتكلم التجربة، والمعرفة، والذوق،

أجل، وهنا تضل الفنان وتملؤه ذعرا.

أما من يشبهكم، فهو وحده الذي يفهم ويحس،

وهو وحده الذي يحق له أن يحكم ويثيب.

ألفونس :

إذا كنا نمثل العالم في الحاضر والمستقبل

Bilinmeyen sayfa