136

فستجد فيه الصديق العاقل الذي تطمئن إليه.

تاسو :

كنت أطمع في هذا من قبل، أما الآن فقد كدت أيأس.

كم كنت أرجو أن أتعلم من صحبته،

وأنتفع بمشورته في ألف شيء!

أستطيع أن أقول إن لديه كل ما ينقصني

ومع ذلك فإن كانت الآلهة كلها قد أقبلت

لتقدم الهدايا إلى مهده

فقد تخلفت، ويا للأسف، ربات المحبة،

ومن أعوزته عطاياها فربما استطاع

Bilinmeyen sayfa