46

Mısır Şiirinde Eyyubi ve Memlük Döneminde Şiilik

التشيع في الشعر المصري في عصر الأيوبيين والمماليك

Türler

حيث النجوم تعد من حصبائها

والبرق منها بالسنابك يقدح

أخليفة الله الرضا، هل لي إلى

بحبوحة الفردوس باب يفتح؟

حتى أطوف بذلك الحرم الذي

ما فاز إلا من به يتمسح

وأجيل في ملكوت قدسك ناظرا

ما زال يغبق بالنسيم ويصبح

وأقبل الأرض المقدسة التي

أرج السعادة من ثراها ينفح

Bilinmeyen sayfa