182

Teşevvüf

Türler

كورة [مات)(025) وقد أناف على مائة سنة بنحو الثلاثين سنة ودفن يجبل ااروجان في [ أول )(005) شهر شوال عام اثنين وسبعين وخمسمائة وكان قطب عصر واعجوبة دهره.

امعت أبا علي الصواف (055) يقول : سمعت أبا مدين يقول : رأيت آخبار الصالحين من زمان أويس القرفي إلى زماننا هذا فما رأيت أعجب من آخيار أبي ارى وقال : ونظرت في كتب التصوف فما رأيت مثل الاحياء للغزاني سمعت أبا العباس أحمد بن إيراهيم الأزدي يقول : سمعت آبا عبد الله بن الكتاني يقول : نقلت كرامات أبي يعزى نقل تواتر . وذكره الشيخ ابو الصبر ايوب بن عبد الله الفهري قال : لقيت الشيخ الزاهد الفاضل الرفيع آية وقته أبا يعزى اي لنور وكان أعجوبة في الزمان وعدة [ للايمان ) (،49) ، بلغ من مقامات اليقين مبلغا الا يبلغه إلا الأفراد من العارفين واشتهر عنه من الكرامات ما وقع موقع العيان وشهد بشهرتها الكافة والاعيان ولولا خيفة إنكار البطالين المنكرين والغافقلين المدبرين الأوردنا من بعض ما شاهدنا منه من الكرامات ما يعرفه المحققون ويرتاح لسماع المقون ووسمعت أبا العباس أحمد بن ابراهيم الأزدي البسطي يقول : سمعت آبا الصبر يقول : سمعت الشيخ أيا يعزى يقول : ما لهؤلاء المنكرين لكرامات الأولياء ! اوالله الوكنت قريبا من البحر لأريتهم المشي على الماء عيانا . قال ابو الصبر : حضرت عنده ؛ فرأيت رجلا أتى إليه وسلم عليه فقال له أبو يعزى : لم تخون أخاك وتأي زوجه وهو غائب؟ فقال له الرجل : آتوب إلى الله تعالى من ذلك . فقال : وجاءه مأ كتاب أبي شعيب من آزمور يقول له فيه : استر عباد الله ولا تفضحهم فقال : والله : لولا اتي مأمور بهذا ما فضحت أحدا ولسترت على الخلق . وقيل 47) سقط من فب 475) سقط من س 4) من كبار أصحاب الشيخ أي مدين شعيب الأتصاري ، واسمه حسن بن محمد بن الح الغافقي لازم شيخه ثلاثين سنة وحضر احتضاره بالعباد ، ويظهر آنه تزل مراكش بعد ذلك (484) س : للامان.

Bilinmeyen sayfa