102

Teşevvüf

Türler

حدثني عيسى بن علي (156) قال : حدثتني اختي ملوكة وكانت من الصالحات قالت : حدتني [مزبغور] (151) مولى مع الله قال : كان لمولاي مع الله حائط (1165

بنظير] (152) يخدمه ينفسه وكانت له بقرة فإذا حملها من داره لترعى وجاز بها اوادي [ وانسيفن] (150) جعل على فيها كمامة لئلا ترعى في أرض آحد . فإذا وصل احائطه أزال الكمامة عن فيها وخلاها تيعى فإذا اراد ان يتقلب إلى داره حصد ها ارمة من الحشيش وحملها على راسه واعاد الكمامة وساقها إلى داره فيضع ها

االحشيش لتأكله . فكانت هذه عادته . فجاء يوما إلى حائطه في أول إيان العنب وكنت آنا أعمل في حائط آخر قربه . فسمعته [ينادي ] (156) قلبيته قوجدته واقفا اعل قلة عصير خباها فتيان القرية تحت عريش العنب لعلمهم أنه يهاب الناس اخول ذلك الحائط . فأمرني يكسر القلة وان أقطع جميع العنب الذي في حائطه ت فعلت ، وان اكتر عناقيده لمدركة تم سقيت ذلك الحائط فوالله ، لقد خرجت ضان أخرى من أصول العنب المقطوع وفيها حصرم. فطاب واكل عنيه ذلك (155) العام. قال [مزيغور](155) : وكان له فدان بارض [لاعوش] (فاستحق ] (154) الحصاد . فجاء إليه من قومه أربعون شابا . فشرعوا في حصاد تبرعين . فسمع بهم . فامر اهله ان يصنع هم عذاء. فصنع هم اربعة ارغفة

حملها وحمل معه قربة لين . فلما [وصل إليهم بذلك) (155) استقلوا ما جاء به وقالوا : انتما جاء بغذائه خاصة فتصيب منه على وجه التيرك . فبسط لهم اربع 16) ممن أخذ عنبم المؤلف أخبار أهل تادلا 1661) م وق : مزيخور وهو الصحيح والاسم مكب من مزي ومعناه : صغير وغور . وتعي الدار.

162) الحائط: البستان.

163) س : بنضير.

164) وادي أم ربيع . ومحل المترجم يطل عليه : ويظهر آنه الضفة التي كانت محرمة على العي 165) س . يناديي (166) م وق : مزيغور.

167) س : لا غرسني . والأرجح أنها : لا غرس أي الأرض التي اتفقت الجماعة على ان ص للحيوب او الرعي مفتوحة لا غرس فيبا 1568) س : استحق 145) س: أيصروه 15

Bilinmeyen sayfa