36

Tasarif

التصاريف لتفسير القرآن مما اشتبهت أسمائه وتصرفت معانيه

Araştırmacı

هند شلبي

Yayıncı

الشركة التونسية للتوزيع

وهذه بعض نماذج من التَّصاريف، وما يناسبها في التفسير، تؤكد ما ذهبنا إليه. اللفظ ص التصاريف ورقة التفسير (*) هدى طه: ١٢٤ ٩٧ أفلم يهد، يعني أو لم يبيّن. وهو تفسير قتادة ٣١ظ أفلم يهد لهم سعيد عن قتادة. أفلم نبيّن لهم. ومن قرأها بالياء يقول: أفلم يهد لهم، أفلم يبين لهم. قال يحيى ولا أعرف أي المقراتين (كذا) قرأ قتادة. مريم: ٧٦ ٩٨ ويزيد الله الذين اهتدوا هدى. يعني يزيدهم إيمانا. ٢٤ظ ويزيد الله الَّذِين اهتدوا هدى، يزيدهم إيمانا. الأنبياء: ٣١ ٩٩ فجاجا سبلا لعلَّهم يهتدون، يعني لعلَّهم يعرفون الطريق. تفسير قتادة. ٣٣و ولعلهم يهتدون. لكي يهتدوا الطّرق. الأنبياء: ٧٣ ٩٨ وجعلناهم أئمة يهدون، يعني يدعون بأمرنا. ٣٤ظ وجعلناهم أئمة يهدون بأمرنا، يعني يدعونا بأمرنا. السجدة: ٢٣ ١٠١ وقال الحسن: وجعلناه هدى، يعني موسى، هدى لبني إسرائيل. ٧و وجعلنه، تفسير الحسن، موسى هدى لبني إسرائيل لمن آمن به. الإيمان النحل: ١٠٦ ١٠٩ إلاّ من أكره وقلبه مطمئن بالإيمان، يعني بالتوحيد. قال يحيى: بلغني أنَّها نزلت في عمَّار بن ياسر. ٤و قال يحيى: بلغني أن هذه الآية نزلت عند ذلك (ذكر قبل هذا خبر عمار ابن ياسر مع المشركين والرسول ﵊ . الطمأنينه النحل: ١٠٦ ٢١٨ وقلبه مطمئن بالإيمان، أي راض بالإيمان. ٤و ... وقلبه مطمئن بالإيمان. مطمئن، راض بالإيمان.

1 / 46