Mantık Islahının Düzenlenmesi

İbnü's-Sikkit d. 1450 AH
38

Mantık Islahının Düzenlenmesi

ترتيب إصلاح المنطق

Araştırmacı

ترتيب وتقديم وتعليق : الشيخ محمد حسن بكائي

Baskı Numarası

الأولى

Yayın Yılı

1412 AH

*). ويقال: المحمل يصر صريرا. ويقال: قد صر الفرس اذنيه. فإذا لم يوقعوا قالوا: أصر الفرس.

[اصطلب - -> الصلب] [اصعد] ويقال: قد أصعد في الأرض إصعادا. وقد صعد في الجبل وعلى الجبل. قال أبو زيد: ولم يعرفوا صعد.

[اصفح] ويقال: أتيته في حاجة فأصفحني عنها، أي ردني.

وقد صفحت عن ذنبه أصفح صحفا.

[أصفد] ويقال: أصفدته إصفادا، إذا أعطيته مالا أو وهبت له عبدا. ويقال من الوثاق: قد صفدته وصفدته.

[الأصفران] والأصفران: الذهب والزعفران، ويقال الورس والزعفران.

[أصفق] ويقال: قد أصفقوا على ذلك الامر، إذا اجتمعوا عليه. ويقال: قد صفقهم يصفقهم، إذا صرفهم، وقد صفق عينه يصفقها.

[الأصمعان - -> الأحمران] [الأصيدة] والأصيدة: الحظيرة من الغصنة: جمع غصن.

[الأصيلة] ويقال جاءوا بأصيلتهم، أي بأجمعهم.

[أضاع] وقد أضاع فهو مضيع إذا كثرت ضيعته. وقد ضاع الشئ يضيع ضيعة وضياعا.

[أضاع] ويقال: أضاع الرجل فهو مضيع إذا فشت ضيعته وكثرت. ويقال: قد ضاعه ذلك يضوعه ضوعا، إذا حركه. قال الشاعر:

* يضوع فؤادها منه بغام (1) * أي يحركه. وقال الهذلي (2):

* فريخان ينضاعان في الفجر كلما * * أحسا دوي الريح أو صوت ناعب * ومنه تضوع الطيب، أي تحرك وانتشرت رائحته.

قال الشاعر (3):

* تضوع مسكا بطن نعمان أن مشت * * به زينب في نسوة عطرات * (1) لبشر بن أبي خازم، كما في اللسان (ضوع). وصدره:

* وصاحبها غضيض الطرف أحوى * (2) هو أبو ذؤيب الهذلي، كما في اللسان (ضوع).

(3) ب: " وهو عبد الله بن نمير الثقفي ".

[أضاف] وتقول: قد أضفت الرجل، إذا أنزلته عليك. وقد أضفته إلى كذا وكذا (1)، إذا ألجأته. وقد أضفت من ذلك الامر، ذا أشفقت منه. والمضوفة:

الامر يشفق منه. وقد ضفت فلانا، إذا نزلت عليه. وقد ضاف السهم عن الهدف وصاف، إذا عدل، بالضاد والصاد.

(1) في الأصل، ل: " أضفت إليه كذا وكذا " صوابه في ب ،

Sayfa 38