Ta'rih Tur Abdin
تأريخ طور عابدين
Türler
حوسايات القيامة:سنة 1931 يونانية (1620م) كان سكان دير قرتمين الشماس برصوم آل تيفو ،الرهبان القسيس سبعة ،المبتدئون اثنان ، والشمامسة خمسة
تفسير المزامير للصلحي:سنة 1738 كان خمسة رهبان في دير مار شمعون المجاور لأربو . وسنة 1875 ثمانية قسس في حباب (انجيل في كنيسة حباب)
قصص النساك في حوزة الربان يوسف في حباب .
سنة 1839م وقع هجوم على قرية اربو من البختيين في تشرين الثاني ، وكان زعماؤهم: مير سيف الدين وبدرخان. ودمرت غرف كنيسة والدة الاله، والمذبح الصغير في بيعة مار ديمط
وفتح الهاجمون قبور الآباء والكهنة ، ودمروا قلعتها . كما دمروا البيوت واحرقوها ، وقتلوا قسيسا واحدا وشماسا واحدا ، ورجالا ونساء كثيرين . ثم استاقوا ستة رجال الى امد سبيا . توفي فيها اربعة منهم .
في سنة 1841م ، استولى البرابرة على طور عبدين وظلموا المسيحيين كثيرا ، وأخذوا منهم الجزية الباهضة ، بدون حد ولا حساب . وامتلأت الصهاريج وفاضت الينابيع
تحدث القس عنتر الاربوي في نهاية انجيل كتبه لكنيسة اربو سنة 1799-1801 أخبارا مؤلمة عن الحروب والسلب والنهب والموت اعتبارا من عيد العذراء على السنبل(15 من ايار) الى عيد الصليب(14 ايلول) الامور التي وقعت في اربو ، بما في ذلك قتل الكهنة والشمامسة ، والوجهاء والنساء ، والحيوانات ، وقال: ان الكنائس اقفرت من القرابين والصلوات والمصلين . وجاء الخريف بآلام مختلفة وأمراض شتى واستمرت الشتاء كله . ومنذ مطلع كانون الثاني تفشت الكوليرا في ماردين والموصل والجزيرة وطورعبدين . وبقين الجثث في قرية حباب بدون دفن، بما فيها جثث الكهنة
في سنة 1825 كان في اربو تسعة قسس هم: القس سفر ، القس اياونيس ، القس توما ، القس سهدو ، القس كريمو ، القس عبد الله ، القس سيسو ، القس ملكي ، والقس ملكي
ورد في الفنقيث الشتوي المحفوظ في بيعه مار شمعون في حبسناس خط سنة 1866 م ما يلي: في هذه السنة جدد دير مار لعازر بعد ان بقي خربا سنوات عديدة، لان اضطرابات كثيرة حدثت من جراء ظلم الملوك العتاة . وبارت الارض عشر سنوات بسبب الجراد الكثير . وجلا كثيرون الى بلاد بعيدة من شدة الظلم والجوع
: في انجيل كفرزي، كتب المطران شمعون الكفرزي يقول
Bilinmeyen sayfa