163

Müslümanların Tarihi

Türler

============================================================

فلم أدع عدوا ولم أمهل على جيشه خلقا وأخليت دور الملك من بعد عزهم فشردتهم غربا ويددتهم شرقا.

قلما بلغت النجم عزا ورفعه وصارت رقاب القوم آجمع لي رماني الردا سهما فأخمد حمرتي فها نداني حفرتي عاطلأ ملقا ثم جعل يقول ما أعني عني ماليه هلك عني سلطانيه قردها حتى مات ولما مات كتم موته مدة ونفن بدار المملكة ببغداد وفي سنة ثلاث وسبعين وتلثماية أظهر موته وحمل من قبره ببغداد إلى الكوفة فدفن بمشهد أمير المؤمنين علي 240) بن أبي طالب فقام بالملك بعده ولده الملك صمصام الدولة أبو كالنجار المرزيان بن عضد الدولة بن ركن الدولة بن بويه وخلع عليه الخليفة الطائع لله وتوجه وطوقه وسوره.

وفي هذه السنة كانت وفاة مؤيد الدولة بن بويه آخي عضد الدولة وذلك في ثالث شعبان بعلة الخوانيق وكان وزيره المدبر لملكه الصاحب أبو القسم بن عياد ولما مات مؤيد الدولة استولى على مملكته أخوه فخر الدولة بن ركن

Sayfa 163