250

مروان (أرسله) فانهزم (ابن) يحيى ومضى إلى جرش

وسار ابن عطية فالتقوا فاقتتلوا

حتى حال بينهم الليل وغدوا على القتال فثبت (ابن) يحيى فى ألف من حضرموت فقاتل حتى قتل ، ورجع ابن عطية يريد الموسم لأن مروان كتب إليه بذلك، فقرب من بلد مراد، فخرجت إليه مراد فقتلته بقرية من قراهم يقال لها بشام 21 وقتلوا أصحابه وأخذوا

رأسه230. والوالى على الموصل - على الصلاة وحربهم

-لمروان - هشام بن عمرو

كال المهلبى: تبالة في الإقليم الثانى عرضها تسع وعشرون درجة ، وأسلم أهل تبالة وجرش من غير صرب ناقرهما رسول الله في أيدى اهلهما على ما أسلمرا عليه، وجعل على كل حالم ممن بهما من هل الكتاب دينارا، واشترط عليهم ضيافة المسلمين، وكان فتحها فى سنة عشر وهى مما يضرب ح يحصبها، فال لبيد:

فالضيف والجار الجنيب كانما

هبطا تبالة مخصبا امضامها

فيها قيل : أهون من تبالة على الحجاج. قال أبو اليقظان . كانت تبالة اول عمل وليه الحجاج بن بوسف التقفى فسار إليها فلما قرب منها قال للدليل : أين تيالة وعلى اى سمت هى؟ فقال: ما سترها عنك إلا هذه الاكمة، فقال : لا أرانى أميرا على موضع تستره عنى هذه الأكمة، أهون بها ولابة، وكر راجعا ولم يدخلها ، فقيل هذا المثل، وبين تبالة ومكة اثنان وخمسون فرسخا شحر ير انيه ايام) وبينها وبين الطائف ستة ايام، وبينها وبين بيشة يوم واحد.

~~ير. محبم اليانن ر1011) جرش: بالضم ثم الفتح وشين معجمة. من مخاليف البمن من جهة مكة، وقيل: إن جرش مدينة عطيمة باليمن وولاية واسعة، وقيل : اجرشوا هاهنا أى : البثآوا؛ فسميت جرش يذلك. وفتحت بوس ي ي نخى كيد فى سنة عشر للهجرة صلحا على الفىء، وأن يتقاسموا العشر ونصف العثر، وقد نب ر هيه بس رواية منهم الوليد بن عبد الرحس ----

Sayfa 303