Pratik Masonluk Tarihi Gerçekler
الحقائق الأصلية في تاريخ الماسونية العملية
Türler
منشور سانت ألبان سنة 290ب.م:
مؤسس على تعاليم المدارس الرومانية القديمة جمعها ألبانوس وهو نقاش مشهور وأمر الإمبراطور كاروزيوس بنشرها وإذاعتها، وكانت كل الأوراق والمستندات التي تتعلق بالماسونية في أحد الأديرة فأحرقت كلها حين غزا الدانيون تلك البلاد، وعاثوا فيها فسادا.
منشور يورك سنة 926ب.م:
أسست فيه الشرائع والقوانين الماسونية الأساسية، وذاق هذا المحفل ما ذاقه غيره من الاضطهاد والاضطرابات وأحرقت أوراقه زمن الحروب التي أثارها الأعداء على بريطانيا. وكانت يورك في ذلك العهد محلا للثورات وسفك الدماء؛ لأنها كانت العظيمة بين البلدان التي أحرزت الشهرة الماسونية العظمى فكانوا يتغالون في اضطهادها، ولم يصلنا شيء منها ولم نكد ندري بها لولا المنشور الذي أذاعه «إدوارد الثالث» الذي بني عليه منشور يورك، وقد ذكرت فيه كل المواد التي ذكرت في ذلك والمتعلقة بحقوق الأساتذة العظام وواجباتهم نحو الأمة والبلاد. وقد وجدت نسخة من هذا المنشور سنة 1717 ونسبت إلى الملك «إدوارد الثالث»، وأنها خطت بيده، وهذه النسخة مع كثير غيرها من الأوراق الكثيرة الأهمية ذهبت طعما للنار التي أضرمها بعض الإخوة من محفل سان بول سنة 1720.
منشور «إدوارد الثالث» سنة 1350:
كان هذا المنشور مبنيا على منشور محفل يورك، ولكن زيد عليه بعض أشياء رأوا وجوب زيادتها فأدخلوها وحوروا قليلا من قوانينه ونصوصه المتعلقة بالأساتذة العظام وبيان الواجبات التي يجب عليهم إجراؤها.
منشور اسكوتسيا سنة 1439:
أو هو بالحري براءة أعطيت «لوليم سانكلر بارون دي روسلين» سنة 1830 منحه إياها الملك «جاك الثاني» مخولة حقوق الرئاسة العظمى له ولذريته من بعده مكافأة له على الخدمات الصادقة التي أظهرها نحو الأمة، ويوجد نسخة من هذه البراءة في مكتبة المحامين في أيدنبرج مؤرخة سنة 1700 مسيحية.
منشورات ستراسبورج سنة 1459 وسنة 1563:
وكانت تحت عنوان الإصلاح والقوانين الموضوعة للإخوة ناقشي الحجارة.
Bilinmeyen sayfa