Pratik Masonluk Tarihi Gerçekler
الحقائق الأصلية في تاريخ الماسونية العملية
Türler
وإذا وجد في المستقبل شيء صالح عائد نفعه على خير الجمعية يجب أن يدون كتابة، وبعد القرار عليه يجب أن يعلم به كل الإخوة فيسيروا على موجبه طائعين.
إضافة مهمة
في سنة 1350 مسيحية اجتمع الإخوة الماسون برئاسة «إدوارد الثالث» ملك إنكلترا وحوروا المواد السابقة وأضافوا إليها ما يأتي: (1)
عند قبول أخ حديث يجب أن تتلى عليه القوانين واللوائح الماسونية. (2)
أن الأساتذة الماسونيين أو أساتذة العمل لا بد من امتحانهم ليعلم إذا كانوا أهلا لخدمة المعتبرين رفيعهم ووضيعهم محافظة على شرف هذا الفن وعلى صوالح الذين يعهدون إليهم إنجاز أشغالهم. (3)
متى اجتمع الرئيس والمنبهان في محفل فعلى حاكم المدينة، أو والي الولاية، أو شيخ البلد التي يجتمع فيها المحفل أن يكون قريبا من الرئيس ليساعده في كبح جماح العصاة ونوال العشيرة الماسونية حقوقها إذا لزم ذلك. (4)
إن طالبي مؤاخاة الماسون لا يقبلون إلا بعد أن يتحقق عنهم أنهم أمناء وغير حامين للصوص. ويجب بعد قبولهم أن يشتغلوا بأمانة يستوجبون من أجلها نوال أجورهم، وأن يحبوا رفقاءهم كأنفسهم، وأن يكونوا مخلصين للملك وللأخوية الماسونية وللمحفل. (5)
على المحافل أن تبحث في اجتماعاتها عن أعمال الأساتذة أو الرفقاء، فإذا رأوا منهم إخلالا بشيء من البنود المتفق عليها يحاكمونهم، فإذا طلب أحد المتهمين للمرافعة وأبى الحضور فعلى المحفل أن يقرر تجريده من الحقوق الماسونية، وأن يحظر عليه معاطاة صناعة البناء، وإذا خالف فعلى الحاكم أن يحجز عليه ويسلم كل ممتلكاته إلى الملك وللملك الخيار في أن يعطيه من محصولاتها ما يحتاج إليه لسد عوزه أو أن يمنعه من الانتفاع بها. وعلى ما تقدم ينال كل ذي حق حقه لتسير الأعمال بالأمانة وعلى السواء في صنعة البنائين في كل المملكة الإنكليزية بين الشرفاء والصعاليك. انتهى.
وقد تحورت كل المواد السابقة، وسن لكل شرق من المشارق السامية قانون خاص في هذه الأيام ونظمت الماسونية تنظيما تاما فاستكملت هيئتها من كل جهة، وسنأتي على زيادة تفصيل في الفصول الآتية.
الفصل السابع
Bilinmeyen sayfa