من بين بار في الأنام وقار
قد خص من أهل النفاق عصابة
وهمو أشد أذى من الكفار
واختار من سعد لعين بني أبي
سرح لوحي الله غير خيار
حتى استضاء بشعلة النور التي
رفعت له سجفا عن الأسرار
ومنها:
ما كان لولا فحش غدرة خيذر
ليكون في الإسلام عام فجار
Bilinmeyen sayfa